وقعت أكبر حركة نقل خارجي للمعلمات في أخطاء فادحة، إذ اشتملت على أسماء معلمات تقدمت سابقاً بطلبات عدول عن الحركة بعد أن كان قد تم نقلهن في الحركة السابقة، وأخريات وكذلك المعلمات اللواتي تقدمن بطلب انسحاب من الحركة بعد أن كن قد تقدمن بطلب النقل الخارجي. وعلمت مصادر "سبق " أن وزارة التربية طلبت من إداراتها عاجلاً "حصر الحالات في ملف خاص بكل إدارة على حده لمعالجتها. من جانب آخر أكدت وزارة التربية والتعليم أن المعلمة التي يصل غيابها لمدة 15 يوماً متصلة أو منفصلة خلال العام الدراسي الحالي 1432/1433ه، سوف يتسبب في إلغاء نقلها، وقد أعلنت الوزارة ذلك من خلال أيقونة الاستعلام عن النقل الخارجي للمعلمة، وأضافت الوزارة أن القرار سوف ينطبق أيضاً على المعلمين الذين ستشملهم الحركة الخارجية والمزمع إعلانها في شهر ربيع الأول القادم.