وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم، إلى المملكة المغربية في إجازة خاصة. وكان في استقبال خادم الحرمين الشريفين لدى وصوله - أيده الله - مطار طنجة، رئيس الحكومة المغربية عبدالإله بنكيران، ووالي طنجة محمد يعقوبي، والقائد المنتدب للحامية العسكرية بطنجة محمد المرابط، ورئيس الجماعة الحضرية لطنجة فؤاد العماري، ورئيس مجلس عمالة طنجة عبدالحميد ابرشان، ورئيس المجلس العلمي محمد كنون، والرئيس الأول لمحكمة الاستئناف عبدالسلام ميسار، والوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالنيابة بوشعيب الماحي، ومدير جمارك منطقة الشمال الغربي حسن حلو، ووالي أمن طنجة مولود أوخويا، والقائد الجهوي للدرك الملكي محمد الغربي، والقائد الجهوي للقوات المساعدة عبدالله أوقصر، والقائد الجهوي للوقاية المدنية عزالدين الخويلي.
كما كان في استقبال خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - الأمير سعود بن عبدالله بن محمد، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المغربية الدكتور عبدالرحمن بن محمد الجديع، والملحق العسكري لدى المغرب العقيد ركن نبيل العايد، وأعضاء السفارة السعودية بالمغرب، وعدد من المسؤولين.
بعد ذلك توجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في موكب رسمي إلى المقر المعد لإقامته رعاه الله.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - كل من، الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز، ووزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين حازم بن مصطفى زقزوق، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ونائب رئيس الديوان الملكي المكلف عقلا بن علي العقلا، ورئيس الحرس الملكي المكلف الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.