نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية صوراً ل 13، قالت إنهم محظوظون كونهم مازالوا على قيد الحياة على الرغم من إصاباتهم المرعبة. وعددهم، على التوالي، أولهم امرأة برازيلية، أطلق زوجها النار عليها بطريق الخطأ عندما كان ينظف بندقيته. وكان الثاني، مواطن بولندي يدعى "مايكل" تلقى طعنة في قلب العين أثناء هجوم أبردين في عام 2008. أما الطفل "نيكولاس" "عامان" فقد استقرت مفاتيح في رأسه بعد سقوطه على مفاتيح سيارة والديه, عام 2008. والحالة الرابعة كانت لإطار دراجة هوائية استقر في جمجمة المراهق "تيم" بعد ركوبها وقت طويل فلت كفر العجلة واستقر الإطار في جمجمته. والمحظوظ الخامس جندي أمريكي في العراق عام 2007 كان يحقق في موقع انفجار واستقر سكين 9 بوصات في رأسه, بعدما طعنه مراهق عراقي في الجانب الأيمن من الرأس. أما السادس فرجل أطلق النار على نفسه بطريق الخطأ لتستقر الطلقة في قلبه, وذكر الأطباء أنه نجا لأنه لم يحاول أن يخرجها بل نقل إلى المستشفى في الحال. والحالة السابعة كانت لقلم رصاص استقر في جمجمة امرأة ألمانية "59 عاماً" لمدة 55 عاماً، وتم إزالة قطعة من قلم الرصاص عام 2007، بعد سقوطها على رأسها في عمر أربع سنوات لتعاني نزيفاً في الأنف وصداعاً شديداً معظم حياتها. وكان الثامن عاملاً إسرائيلياً، استقرت مسامير بندقية في جمجمته في موقع بناء في كاليفورنيا 2004 عندما انفجرت بطريقة خاطئة واستقرت الأجزاء في جمجمته. أما الشخص التاسع فقد استقرت رجل كرسي في محجر عينه اليسرى، بعد هجوم خارج ملهى ليلي في شارع بورك في ملبورن بأستراليا عام 2007. والعاشر كان لطعم سنارة استقر في عين صياد. أما الحادي عشر فرجل سقط من أعلى على سياج حديد استقر في خده وجعله مفتوحاً. والثاني عشر كان عبارة عن عملية استغرقت أربع ساعات لإزالة رمح لصيد الحيتان استقرت بأحد الصيادين. والمحظوظ الأخير فقد وجدت بداخله لعبة أطفال, ولا يعلم كيف دخلت، لكن ذكر أنه سقط عليها.