الأمير محمد بن سلمان، ليس وليا لولي العهد أو نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء أو وزيرا للدفاع فقط، بل عقل يفكر لمستقبل المملكة عبر التحول الوطني، وسياسي بذاكرة حديدية، حاملا خلطة بين السياسة والاقتصاد والمعرفة والثقافة، ويصنع الفرق في المفاوضات والصفقات، تنفيذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن نايف. (عكاظ)