بحفظ الله ورعايته وصل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع أمس إلى حفر الباطن قادما من جدة لرعاية اختتام تمرين «سيف عبدالله» الذي تشترك في تنفيذه وزارات الدفاع والداخلية والحرس الوطني في ثلاث قيادات للمناطق العسكرية بالمملكة في وقت واحد هي الشمالية والشرقية والجنوبية. وكان في استقبال سمو ولي العهد في قاعدة الملك سعود الجوية بالقطاع الشمالي بمدينة الملك خالد العسكرية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية وصاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد نائب أمير المنطقة الشرقية وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع. كما كان في استقبال سموه رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن حسين بن عبدالله القبيل، نائب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق ركن عبدالرحمن بن صالح البنيان، محافظ حفر الباطن عبدالمحسن العطيشان، وقادة أفرع القوات المسلحة وقائد المنطقة الشمالية اللواء ركن فهد بن عبدالله المطير وكبار قادة وضباط القوات المسلحة. وقد وصل في معية سمو ولي العهد كل من أصحاب السمو الملكي والسمو الأمراء فهد بن عبدالله بن مساعد، متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، سطام بن سعود بن عبدالعزيز، الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان سمو ولي العهد المستشار الخاص لسموه، وبندر بن سلمان بن عبدالعزيز، وكذلك رئيس الشؤون الخاصة لسمو ولي العهد الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، والمستشار ومدير الشؤون الخاصة بمكتب سمو وزير الدفاع خالد بن محمد الريس، ومدير عام مكتب سمو وزير الدفاع المكلف فهد بن محمد العيسى. وكان في وداع سمو ولي العهد بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، وأصحاب السمو الملكي والسمو الأمراء الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل الحرس الوطني للقطاع الغربي، الدكتور مشعل بن عبدالله بن مساعد المستشار في ديوان سمو ولي العهد، عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية، مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، ومشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة مكةالمكرمة. كما كان في وداع سموه كبار قادة وضباط القوات المسلحة في المنطقة الغربية وعدد من كبار المسؤولين.