عبر المواطنون عن عميق فرحتهم بمغادرة خادم الحرمين الشريفين مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني الخميس الماضي، معتبرين خروجه، حفظه الله، سالما معافى فرحة وطن بأسره وسلامة أمة. منصور بجد العتيبي عبر عن سعادته وفرحته الغامرة بعد أن من الله عليه، حفظه الله، بالشفاء إثر العملية الجراحية التي أجريت له، وقال «يحق لأبناء المملكة في مختلف المناطق والمحافظات والقرى والهجر أن يفرحوا ويسعدوا بشفاء خادم الحرمين الشريفين، حيث إنهم يدينون له بالولاء والطاعة، ويعمل، يحفظه الله، على تلمس همومهم وقضاياهم ومعالجتها في إطار اهتمامه المطلق بتأمين المزيد من الرفاهية لأبناء الشعب والرخاء والازدهار للوطن». من جهته قال عدنان ناصر المغامسي لقد انتشى أبناء المملكة وأثلجت الفرحة قلوبهم عند خروج خادم الحرمين الشريفين من المستشفى، داعيا الله عز وجل أن يديم على الملك عبدالله الصحة والعافية ويوفقه في جهوده الخيرة في قيادة مسيرة الخير والنماء، يسانده عضده وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والاستقرار. وفي المنطقة الشرقيه قال كل من عبدالهادي المري ،علي الشمراني، صالح السبيعي، فيصل الزهراني وأحمد العنزي إن خروج الوالد القائد من المستشفى أسعد كل أسرة سعودية. وفي القريات دعا الله كل من محمد مكازي العنزي، نايف السيف الشراري، موفق عايد المشيطي، خالد محمد المشيطي، لطيفة محمد العنزي، سلطان فهيد الموسر، الطفلة كيان قاسم المشيطي، نايف منيزل العنزي وناجح نصار العازمي أن يطيل في عمر خادم الحرمين الشريفين ويجعله ذخرا لهذه البلاد وأهلها. وفي تبوك عبر عدد من كبار السن منهم فالح العايش، سليم سلامة، طراد سطام محمد، مسلم منصور المسلم وموسى الفضل إن لخادم الحرمين الشريفين محبة كبيرة ومغادرته المستشفى أدخلت السعادة في قلب كل مواطن. وفي النعيرية عبر كل من مبارك فيحان الدوسري، عبدالمحسن الزايدي، ماجد عبدالله مطلق، خلف الله عبدالله مطلق وحسين حسن مرزوق عن فرحتهم بخروجه، حفظه الله، من المستشفى سالما معافى ليواصل أعماله الإنسانية الخيرة التي عمت الجميع في الداخل والخارج.