** ينصب الاهتمام غالبا وفي كافة القارات على «الفريق الأول» من حيث المشاركة في البطولة الرسمية للقارة. ** ما المانع أن تشمل بطولات القدم القارية فئات الشباب والناشئين في الفرق المعتمدة .. خاصة وأن تلك الفئات تعد النواة الأساسية سواء للفريق الأول أو للمنتخبات .. ** وإذا كان العذر مثلا سيرمى نحو التكاليف الباهظة التي ستثقل كاهل الاتحاد القاري أو الاتحادات المنتسبة إليه، فلا أظن أن الجوانب التسويقية والدعائية لا تستطيع الإيفاء التكاليف أو حتى جني الأرباح شرط أن تكون الحملات المواكبة مبنية على أسس واضحة وعلى وسائل ترغيبية وتحفيزية تجذب الجميع وتضمن النجاح والاستمرارية .. إلى الرئيس العام ** محليا .. لا أرى مانعا أو عائقا أن يعتمد مسمى«خادم الحرمين الشريفين» و«ولي العهد» على درجات الشباب والناشئين والبراعم حتى يكون العمل أشمل والحافز أكبر.. وحتى نستطيع بناء فريق أول من الصفر بشكل احتراف محفز.. وأيضا يتم الدعم إعلاميا وإعلانيا حتى يكو النجاح حليف المشروع.. إلى وزير التربية والتعليم ** تعليميا.. لن يضير في الأمر إذا ما طبقا واعتمد نفس المسميات على المناطق.. وتعتمد كل إدارة تعليمية بطولتي«خادم الحرمين الشريفين» و«ولي العهد» في كل منطقة وتكون بطولة رسمية من المراحل الدرسية وحتى الجامعات.. ** الفوائد الجوهرية أننا سننمي في داخل الصغار من الأبناء الحب والولاء والانتماء لبلاد وحكامها.. كما سنغذي الأندية الرياضية بالمواهب الكروية ولن نعاني الشح الواضح في الكوادر الكروية.. ** المسألة تنقصها الإرادة.. فهي ليست مستحيلة وإن صعبة في بدايتها وتحتاج إلى الدعم والمجهود.. الذي لا ينقصنا كشعب سعودي.. ** لنبدأ ب«كرة القدم» كمشروع أول وفي اعتقادي، أن نجاحه سيمهد بكل تأكيد لسائر الألعاب المختلفة.. ** فقط .. علينا أن نعزم في البدء كي نصل إلى جيل رياضي مشرف. دوري زين .. ** بتنا على مشارف نهاية الدور الأول من موسم زين الثالث .. وكانت المستويات متضاربة بين الفرق .. خاصة فرق النخبة.. ** الشباب: الفريق الأكثر ثباتا وحضورا وتلميحا، بأنه يهدف إلى دوري زين. ** الهلال: لاعبون وأسماء تفوق اسم المدرب الأضعف شخصية في مدربي الهلال الذين مروا عليه خلال العشر سنوات الأخيرة.. كذلك الأجانب كانوا أقل حضورا من أجانب الموسم الماضي.. وعلى الإدارة الإسراع في الحفاظ على المستويات العالية والنموذجية التي كونتها في الفريق. ** الاتفاق: مفاجأة النخبة والفريق السائر دون ضغوط لتثبيت اسمه ضمن الكبار والتأكيد على أن حضوره الموسمين الماضيين لم يأت صدفة. ** الأهلي: الفريق الحاضر بجمهوره ونجومه واستقراره.. أحيانا يخذله الحظ. ** الاتحاد والنصر: اتفقا في تدني المستوى وواصلا الاتفاق في التغيير .. جماهير الفريقين بانتظار ما هو قادم.. لمحة: لازال هناك جديد .. طالما أن القلب ينبض .. والعقل يفكر.