• أن يغادر رئيس النادي الأهلي الأمير فهد بن خالد كرسي الرئاسة في حال تحسنت نتائج الفريق في نهاية الموسم على أقل تقدير؛ لكونه حريصا على إبراز المكتسبات التي حظي بها النادي، والوفاء أمام الدعم التاريخي الذي حظيت به إدارته من قبل رمز النادي الأمير خالد بن عبد الله. • أن تواصل البرامج الرياضية خروج ضيوفها على النص طالما أن معدي غالبية البرامج لا يملكون المهنية التي تؤهلهم لانتقاء ما يلبي حاجة المشاهد، وطالما أن الكثير من الفضائيات يعج بمذيعين غير محترفين لا يفرقون بين الرأي الحاد والشتيمة. • أن تتعرقل مفاوضات نادي الوحدة مع مهاجم الاتحاد الجزائري عبد الملك زيايه، نظير الوضع المالي الذي تعانيه إدارة الوحدة والذي يتوقع أن يحد من مساحة تفاؤل بعض ممثليها تجاه تدعيم الفريق بلاعبين أكفاء في الفترة الثانية لتسجيل اللاعبين. • أن تنتهي مسيرة لاعب الأهلي عبدالرحيم جيزاوي مبكرا؛ لكونه أصبح أحدث ضحية للغرور بعد رحلة إسبانيا وصوره مع مورينهو ورونالدو، وعقب الأنباء التي أفادت بمشاركته في مباراة للحواري في اليوم التالي لخسارة الفيصلي، فضلا عن البطاقات الملونة التي ينالها وانشغاله الدائم بالاحتجاج على الحكام. • أن تعود الأزمات المالية للأندية الكبيرة بعد نحو شهرين؛ نظير الاستنزاف المتوقع للدفعة التي تلقتها خزائن الأندية الأسبوع الماضي من الراعي الرسمي (الاتصالات السعودية).