تقاسي أم معلقة في جدة صعوبة رعاية ابنتها المعاقة البالغة من العمر 14عاما، والتي تعاني من تخلف عقلي وتأخر في النمو، بالإضافة لإصابتها بمرض الفشل الكلوي، حيث تخضع للغسل الدموي مرتين في الأسبوع، وتتطلع لاستضافة ابنتها في إحدى دور الرعاية الاجتماعية أو مركز للتأهيل، مما يخفف من معاناتها، خاصة أن ظروفها المادية لا تساعدها على توفير احتياجاتها. أم مريم، التي تقيم في سكن خيري أصبحت مهددة بإخلائه، في ظل عدم حصولها على أوراق طلاقها من زوجها، وتتمنى بقاءها فيه أو أن تجد سكنا آخر يؤويها.