سلطان رجل دولة من الطراز الأول، تتلمذ على يد والده المؤسس الملك عبد العزيز المغفور له بإذن الله وهو من رجالات الدولة ورجل المهمات الصعبة، وعضد وعون خادم الحرمين الشريفين قائد الأمة. وفرحة المواطن بعودة ولي العهد إلى أرض الوطن متمتعا بالصحة والعافية تعكس مدي الحب والاحترام الذي يحظى به سموه في عقل وقلب الإنسان السعودي وترجمة لمواقفه التاريخية، ولهذا بادله الجميع بالحب والاحترام والتقدير. إن سلطان بن عبد العزيز شخصية فذة نذرت نفسها لوطنها وساهم بفعالية في تحقيق التنمية في المجالات الاقتصادية والعسكرية والاجتماعية والإنسانية، فهنيئا لنا بسلطان، وهنيئا لسلطان هذا الحب الذي يستحقه من الجميع. موسي عمران العمران عضو مجلس إدراة غرفة جدة