أوضح ل«عكاظ» والد الشهيد الجندي أول سعيد جابر آل سلمان، أن ابنه سلم روحه الطاهرة إلى بارئها في سبيل الذود عن دينه ووطنه، مضيفاً «هذه الروح أقل ما يمكن أن يقدمه الفرد تجاه دينه ووطنه وقادته، ومهما فعلنا وقدمنا فلن نوفي الحق الذي يظل أمانة في أعناقنا». وبين الشيخ جابر بن محمد آل سلمان، أن ابنه كان باراً وعائلا لأسرته المكونة من 19 فرداً، نسأل الله له الرحمة والغفران.