• أنشئت ملاعب للأطفال ودخل الصغار حالة من البهجة. • الشبان العاملون في الكشافة يعملون ساعات طويلة دون تعب في مخيم الإيواء. • استغل البعض حاجة الأهالي إلى تصوير وثائقهم وأحضروا معدات نسخ وأصبحت تجارة رائجة. • لا يهتم العاملون باستخدام وسائل الوقاية من الأمراض مثل الكمامات • نشاط متصاعد في الأسواق التجارية المحيطة بمخيم الإيواء. • يتعلم الإعلاميون والعاملون مفردات اللهجة المحلية لتقوية التواصل. • يتحدث النازحون عن الإعلام والسؤال الدائم عن مواقع الإعلاميين. • يمارس النازحون الألعاب الشعبية مساء لقضاء الوقت. • يتجمع الصغار حول كبار السن لسرد قصص الماضي والمحن التي مروا بها سابقا. • بعد ترك الآباء والأمهات للمزارع ورعي الماشية أصبحوا قريبين من أبنائهم ويقضون معهم أوقاتا طويلة. • يرحب السكان بالجنود العائدين للتزود بالمؤونة ويشدون من أزرهم. • يستفيد النازحون الجدد من خبرة من سبقهم للنزوح ويدلونهم على مواقع المساعدات والتسجيل. • التقت أسر بعد أن كانت في قرى متباعدة ويقطعون مسافات للتجمع، إذ أصبحت خيامهم ملاصقة لبعضها.