تشهد بلادنا تحولاً هائلاً وتقدماً مضطرداً بمجموعة من المشاريع العملاقة تحقيقاً لرؤية 2030، ومنها: (نيوم)؛ المدينة التي تعتمد على الطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي، و(القدية) و(مشروع البحر الأحمر) اللذان يركزان على جذب السياح من أنحاء العالم، إضافة إلى الاستضافات العالمية مثل: استضافة (إكسبو 2030)، واستضافة كأس العالم لكرة القدم 2034، فبدأت المملكة في تطوير البنية التحتية الرياضية مثل بناء الملاعب الحديثة. بذلك؛ تمضي بلادنا العظمى بخطى ثابتة نحو مستقبل مزدهر تجمع فيه التراث والثقافة والتكنولوجيا الحديثة لتحقيق رؤيتها الطموحة.. وهذا كله يعكس التزامنا بالابتكار والتطوير، ونحن قادرون على عرض ثقافتنا وإنجازاتنا أمام العالم أجمع.