«الليث خالد دايم جامد».. هكذا هو حال لسان كل مشجع شبابي ينتمي لهذا الكيان العريق صاحب الإنجازات والبطولات والصولات والجولات، منذ تأسيسه حتى اللحظة، إذ يعد أحد أهم أركان الكرة السعودية، من خلال ظفره بالألقاب التي يصطادها على طريقته كما يصطاد «الليث» فريسته. يتفاءل دوماً الشبابيون برئيسهم الذهبي خالد البلطان، الذي يعتبر أحد أهم الرؤساء الذين قادوا زمام الأمور الإدارية، والمثير للجدل دوماً من خلال اللقاءات التلفزيونية والتصريحات الرنانة، التي ينتظرها منتمو الأندية الأخرى قبل محبي الليث. دوماً ما تكون هناك صفقات من العيار الثقيل، كما هي عادة «أبو الوليد» في حبه للأسماء الفنية الأجنبية المميزة التي تدعم صفوف الفريق الأول، ولطالما أبرمت صفقات لأسماء غامضة لكن تأثيرها الفني لا يوصف ولا يقدر بثمن. الشباب الذي سبق له التعاقد مع نجوم محترفين أمثال: بلادي كوما، ورشيدي ياكيني، ومارتينيز، وأترام، ولاندومار، ويوسف مريانا، وسعيد ركبي، ورشيد الداودي، وكماتشو، وأمادو، وتفاريس، ومساعد ندا، وتيجالي، ومينيغازو، ورافينها، ها هو ينهي صفقة من العيار الثقيل مع الدولي الأرجنتيني إيفر بانيغا صاحب ال32 عاماً، لاعب خط وسط نادي أشبيلية الإسباني، وإنتر ميلان الإيطالي، وبوكا جونيورز الأرجنتيني، وفالنسيا الإسباني، وأتلتيكو مدريد، ونيولز أولد بويز سابقاً، ونادي الشباب حالياً، كما أبرم صفقات عدة خلال فترة «المنع» بسبب فايروس كورونا، تمثلت في إيفر بانيغا، ناصر البيشي، صقر الحارثي، عبدالله الربيعي، مؤيد الشويفعي، حسين القحطاني، خالد الغامدي، جمال باجندوح، وحمد الغامدي.