استعرض صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، في مكتبه بديوان الإمارة، صباح اليوم، استعدادات محافظة شرورة وفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، لإقامة المهرجان الشتوي الأول بالمحافظة، بالشراكة والتنسيق مع الجهات المعنية. وأكد سموه أهمية إخراج المهرجان الأول، بما يسوّق لعروس الربع الخالي، ويبرز ثقافة مجتمعه، ويلبي تطلعات المهتمين بالسياحة الصحراوية، وحياة البادية والتراث، وسط فعاليات جاذبة ومشوّقة. وشاهد سموه عرضًا مرئيًا عن أبرز الأنشطة والفعاليات التي يحييها المهرجان في نسخته الأولى، والمقرر انطلاقته الشهر المقبل، عرضه مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة، صالح بن محمد آل مريح، بحضور محافظ شرورة، إبراهيم بن عاطف آل عاطف. . من جهة أخرى أكد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، أن ما تفضل به الله على هذه البلاد من أمن وأمان ونعم كثيرة وجليلة، جاء بتطبيق ولاة الأمر شرعه القويم في مناحي الحياة كافة. جاء ذلك أثناء استقبال سموه، في مكتبه بديوان الإمارة، صباح اليوم، الشيخ الدكتور زويد بن مسعف الثقفي، بحضور مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المكلف، أحمد بن علي الطالبي، حيث بين سموه أهمية دور العلماء الربانيين في توجيه أبناء الوطن نحو الطريق الصحيح، بالحكمة والصبر، ومجابهة مروجي الفتن والأفكار الهدامة، وإنقاذ من دخلوا في الشبهات. ونوّه الدكتور الثقفي بما حبا الله به هذه البلاد من قيادة حكيمة، تحكم شرع الله، وتُعنى بخدمة الإسلام والمسلمين، وتحرص على نشر الخير ووأد الفتن. أكد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، أن ما تفضل به الله على هذه البلاد من أمن وأمان ونعم كثيرة وجليلة، جاء بتطبيق ولاة الأمر شرعه القويم في مناحي الحياة كافة. جاء ذلك أثناء استقبال سموه، في مكتبه بديوان الإمارة، صباح اليوم، الشيخ الدكتور زويد بن مسعف الثقفي، بحضور مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المكلف، أحمد بن علي الطالبي، حيث بين سموه أهمية دور العلماء الربانيين في توجيه أبناء الوطن نحو الطريق الصحيح، بالحكمة والصبر، ومجابهة مروجي الفتن والأفكار الهدامة، وإنقاذ من دخلوا في الشبهات. ونوّه الدكتور الثقفي بما حبا الله به هذه البلاد من قيادة حكيمة، تحكم شرع الله، وتُعنى بخدمة الإسلام والمسلمين، وتحرص على نشر الخير ووأد الفتن.