يحتفل شطر الطالبات بالجامعة بتخريج دفعة العام الجامعي 1436/1437ه، وذلك على مدى ثلاث ايام بمركز الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة الساعة الثامنة من مساء كل يوم، موزعه كالتالي: الثلاثاء 8 / 6 / 1438ه خريجات الكليات الطب والجراحة ، كلية طب الاسنان، كلية الصيدلة ، كليةالعلوم الطبية التطبيقية كلية التمريض ، كلية الاقتصاد المنزلي. الأربعاء 9 / 6 / 1438ه خريجات برامج الانتظام لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجميع الفروع، كلية الاتصال والإعلام، كلية تصاميم وفنون، كلية الحاسبات وتقنية المعلومات بجميع الفروع، كلية الهندسة، معهد الدراسات العليا التربوية، ومعهد اللغة الإنجليزية. الخميس 10 / 6 / 1438ه خريجات برامج الانتظام كلية الاقتصاد والإدارة، وكلية الأعمال برابغ، كللية العلوم بجميع الفروع، كلية الحقوق.وسيتم خلال اليوم الأول الأربعاء تكريم خريجات برامج الانتظام لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجميع الفروع، وكلية الاتصال والإعلام، وكلية الاقتصاد المنزلي، وكلية تصاميم وفنون، وكلية الحاسبات وتقنية المعلومات بجميع الفروع، وكلية الهندسة، ومعهد الدراسات العليا التربوية، ومعهد اللغة الإنجليزية. وقد رفع معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن عبيد اليوبي، التهنئة الخالصة لخريجات دفعة العام الجامعي 1436/1437ه، مؤكداً أن الجامعة تدفع بجيل جديد من الخريجات في مختلف المجالات العلمية، بعد أن أصبحن مؤهلات للانخراط في سوق العمل أو في استكمال برامج الدراسات العليا، وأضاف معاليه أن الخريجات عليهن أن يفخرن بالانتماء لهذا الصرح العريق الذي يلقى كل الدعم والاهتمام والرعاية من حكومتنا الرشيدة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، حفظه الله، وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، حفظه الله، وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، حفظه الله. مؤكداً أن المرأة في الملكة أثبت قدرتها على التميز والإبداع في مختلف المجالات العلمية والطبية والتربوية بشهادة الإنجازات العلمية التي تحققها، حيث أكدت قدرتها على الإسهام في التنمية الشاملة والمشاركة في التطور والازدهار الذي يشهده وطننا الغالي. والإسهام في إشعاعه الدولي. من جهتها هنأت سعادة عميدة شطر الطالبات الدكتورة هناء بنت عبد الله النعيم الخريجات وأولياء أمورهم، مشيرة إلى أن الجامعة تهدي كوكبة جديدة هي هدية للوطن وأبنائه التي ستنخرط في جسد المجتمع لترفع من شأنه وتبذل جهدها في سبيل رقيه ونهضته بما حَصَّلْنَه من علوم مفيدة – بإذن الله-خلال فترة دراستهن في جامعتهن التي لم تدّخر جهدًا في تأهيلهن ورفع كفاءتهن وأدائهن ليساهمن في تحقيق رؤيتها ورسالتها بأن تكون في مصاف الجامعات العالمية في جميع المجالات التعليمية والبحثية