أعاد البروفيسور محمد عابد باخطمة قضية الإمتياز التي أُثيرت في الأعوام السابقة الي الواجهة بإعتبارها نصر للشباب بإستعادة الحقوق المسلوبة و بإعتبارها نصر على البيروقراطيين ايضاً. وتحدث عن رأيه في الأحداث التي أدت الي ما يُعرف بثورة الشباب في مصر بإعتبارها ثورة على البيروقراطية والفساد والإشارة الي ما تضمنته من ثورة على سوء توزيع الخدمات الصحية وغلاء أسعارها. لقراءة المقال (اضغط هنا)