مع تكرار وتزايد حالات الإيذاء والاعتداء والعنف الأسري، وتزايد عدد الحكايا والحالات ا لتي تطا لعنا بها ا لصحف بشكل شبه يو مي، بعضها لحالات تصل إلى حد القتل ﺃو تخلفُ وراءها إعاقات لا يمكن الشفاء منها، يتوجﺐ ﺃن ندق ﺃجراس الخطر محذرين من تفشي العنف (...)