وضعت حكومة ميانمار مسودة خطة تجعل أبناء أقلية الروهينجا المسلمة أمام خيارين كلاهما صعب: إما قبول إعادة التصنيف العرقي مع احتمال منحهم الجنسية، أو الزج بهم في السجون.
ويعيش معظم الروهينجا الذين يقدر عددهم بنحو 1.1 مليون شخص في ظل ظروف تمييز عنصري (...)