«ها هي.. إنها قادمة..
تلك المرأة سليطة اللسان الساكنة في الدور الرابع.. ها هي الآن تهبط عبر درجات السلم بعربة طفلها محدثة ضجيجا مع كل خطوة طاخ.. دوم.. طاخ.. دوم.. والطفل يصرخ.. ثم تقف المرأة في الجوار من داري تصرخ بالأولاد ليهدأوا ويكفوا عن الضجيج.. (...)