لم أجد كاتبا تسري في عروقه حمى الكتابة كما وجدتها لدى الطبيب القاص عصام خوقير الذي اقترب من إكمال عقده التسعيني وما زال ينتظر آفاقا رحبة وتأشيرة عبور.. الرجل الذي غلبت هوايته على وظيفته، شكل في مرحلة السبعينيات والثمانينيات الميلادية ظاهرة ثقافية (...)