، ولاّ كارثة أُمّة
أكيد هي كلّها، واخرى تباريها
لاجل الذي مات (عبدالله) ما هو عمّه
يا لايمٍ عبرتي يوم انّي ارهيها
ما هو بكيفي أهلّ الدمع وآلمّه
غصبٍ على العين تذرف حرّ ما فيها
من حرّ فرقى (أبونا) عالي الهمّة
العين لو ما عناها فقد غاليها
وش عذر مال (...)