تبدأ القصة من عتب الكبار على من يملكون مؤسسات وشركات، وأن عليهم أن يوظفوا أبناء العائلة العاطلين عن العمل عوضاً عن توظيف أبناء الناس، وتنتهي في الغالب بتوظيف شاب لا يملك خبرة، وقد لا يملك مؤهلاً في صورة هي أقرب إلى التكافل الاجتماعي أكثر منها عملية (...)
بفضل التطور التقني، لم يعد الإنسان بحاجة إلى الوقوف في طابور طويل ليسدد فاتورة هاتفه، ولم يعد كذلك مضطراً للذهاب إلى ذات المصرف ليحول أموالاً لأحدهم، كما أنه يمكنه اليوم أن يسجل في الدراسة في إحدى الجامعات بلمسة على أزرار لوحة مفاتيح الحاسب الآلي (...)