إلى طفلي ذي العشرين يوما: "هاك حبيبي وصايا! هاك حبيبي رزايا! هاك حبيبي بعض أنايا!" قد لا يُمد في عمري؛ لأغرس فيك ما أحب من خصال حميدة فهذا شأنك، وقد تبلغ رشدك وأنا تحت التراب ومازالت المعضلات الفكرية في وطنك عالقة أو معلقة. فإن وعيت حقك كفرد ومواطن (...)
يصبح هذا المسكين مستبشرا وسعيدا بكل يوم جمعة، ففيه يحسن هذا العبد المقصر ظنه بربه، فبقراءة القرآن والصلاة والاستغفار والاستماع للخطبة يكون ربما نال عفو ربه وغفرانه، لكنه يدخل في معركة شديدة مع الخطبة. إذ تتضمن دائما اختلافا مع بديهيات ثقافته، التي (...)
لست متابعا جيدا لكرة القدم أو برامجها الحوارية، وإن حدث وتابعت فبمنظار ثقافي متلمسا للدور الذي قد تلعبه كرة القدم في التثقيف من خلال الانتخابات أو التصاريح أو التحقيقات وكل أشكال الممارسات الديموقراطية وإن تواضعت أشكالها. وفي لقاء تلفزيوني بالمدرب (...)
وضعت العنوان أعلاه وصفا لحالتي في "الواتس أب" مختبرا قبول المحيطين، ورغم كونه - في المقام الأول - شأنا خاصا بي، إلا أنه تم رفض العنوان تماما، وتراجعت بناء على طلب الكثير عن حالتي، ولكن حالي باق كما هو وأبدلتها بصورة لي وأنا ألبس ثياب العمرة أديتها (...)