ينشغل بعض الأزواج في حياتهم العملية و قد يغفل الزوج عن احتياجات زوجته المعنوية و التي من شأنها أن تحدث تغييرا في علاقتهم الزوجية و قد راعى خبراء ( الإتيكيت ) ضرورة الإهتمام بالزوجة عن طريق سؤالها عما حدث معها طوال النهار و الإنصات لها باهتمام و عدم إشعارها بالتذمر و الملل عندما تحاول طرح مشاكلها بل يشدد الخبراء على ضرورة التعاطف معها و مشاركتها. تشدد قواعد ( الإتيكيت ) على أهمية منح الزوجة 20 دقيقة كل 3 ساعات مع مراعاة عدم قطع هذا الوقت في الرد على المكالمات الهاتفية .