عبر سعوديون فى مقدمتهم مشايخ وطلبة علم ومشاهير عن غضبهم من السخرية والاستهزاء بالشيخ الدكتور محمد العريفي فى برنامج "واي فاي" ، مطالبين عبر وسمين هما (#واي_فاي_يسخر_من_العريفي) و (#mbc_حمالة_الحطب) على موقع التواصل الاجتماعي العالمي (تويتر) باعتذار القناة عن الإساءة للعريفي. الشيخ الدكتور ناصر العمر علق قائلا :"سخرية أهل الشهوات والشبهات بأهل الدين والعلم سنة جارية لن تزيد الإسلام إلا رفعة وتمكينا ، ولن تزيد خصومه إلا حسرة وندامة" ، مضيفا :"سخرية حمالة الحطب منهج مطرد: (وإذا مروا بهم يتغامزون)، ( إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون ).. فليحذروا (هل ثوب الكفار ماكانوا يفعلون)". الدكتور طارق الحبيب قال :"لا أقبل السخرية في شيخ أو في فنان أو لاعب أو أي أحد ، يجب أن نرفض السخرية لذاتها كخلق الشيخ الدكتور ناصر العمر :"سخرية أهل الشهوات والشبهات بأهل الدين والعلم سنة جارية لن تزيد الإسلام إلا رفعة وتمكينا ، ولن تزيد خصومه إلا حسرة وندامة" ، مضيفا :"سخرية حمالة الحطب منهج مطرد: (وإذا مروا بهم يتغامزون)، ( إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون ).. فليحذروا (هل ثوب الكفار ماكانوا يفعلون)". بغض النظر عن شخصية المسخور منه". وعلق الشيخ عبدالعزيز العبداللطيف :"السخرية بالدعاة سبيل المنافقين وهم"سوقية" فكل إناء بالذي فيه ينضح والتهكم مؤهل المفلسين". أما الدكتور عبدالعزيز العمري فكتب يقول :"السخرية من مثلهم مؤشر خير للعريفي.وإذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بإني كامل". من جهته علق الشيخ فهد العبيان :"من أعمال mbc حمالةالحطب السخرية والاستهزاء بالمؤمنين، وهي محاولات بائسة كان يفعلها المنافقون لإطفاء نور الله". بدوره كتب الداعية محمد المهنا :"للشيخ ابن عثيمين فتوى في القنوات الهابطة أمثال #mbc_حمالة_الحطب بأن إدخالها للبيت غش للرعية ، ومن غش رعيته لم يرح ريح الجنة كما في الصحيحين". وقال الدكتور محمد الخضيري :"السخرية من الصالحين سنةأعداء المرسلين تجده في الكتاب المبين.ونهايتهم :" فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم". الشيخ محمد عبدالله الوهيبي قال :"أعتذر وزيرالإعلام ،حين أُنتقد أحد الرموز في أحد الصحف فهل سيعتذرمن السخرية برمز اسلامي؟". وعلقت مريم الأحدب :"شاهدت الحلقة.. للأسف الموضوع تعدى السخرية إلى اللمز والطعن والخوض في النوايا، ليت الشيخ يرفع عليهم قضية ويحاسبهم..". ورأى إبراهيم البازعي أنه :لولا القبول والمحبة التي حازها الشيخ العريفي لما سددت سهام السخرية ضده.اللهم وفقه لكل خير وانفع به الاسلام". وقال أحمد الفارسي :"عندما يصل بنا الامر من السخرية وتقليد عالم من علماء الدين..فاعلم اننا نمشي فالهاويه .. يالله سترك".
فيما كتب أحد الشعراء ويدعي سعود بن حسين السبيعي قصيدة اعتذارية تهجو المستهزئين أهداها للشيخ العريفي