الأخضر يواصل تدريباته استعدادا لمواجهة العراق في خليجي 26    نوتينغهام يواصل تألقه بفوز رابع على التوالي في الدوري الإنجليزي    في أدبي جازان.. الدوسري واليامي تختتمان الجولة الأولى من فعاليات الشتاء بذكرى وتحت جنح الظلام    طارق السعيد يكتب..من المسؤول عن تخبطات هيرفي؟    عمومية كأس الخليج العربي تعتمد استضافة السعودية ل"خليجي 27″    السلطات الجديدة في سوريا تطلق عملية بطرطوس لملاحقة «فلول النظام المخلوع»    وزارة الثقافة تُطلق المهرجان الختامي لعام الإبل 2024 في الرياض    بموافقة الملك.. منح وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الثالثة ل 200 متبرع ومتبرعة بالأعضاء    السعودية: نستنكر الانتهاكات الإسرائيلية واقتحام باحة المسجد الأقصى والتوغل جنوب سورية    الجيش اللبناني يتهم الاحتلال الإسرائيلي بخرق الاتفاق والتوغل في مناطق جنوب البلاد    أسبوع أبوظبي للاستدامة: منصة عالمية لبناء مستقبل أكثر استدامة    مدرب قطر يُبرر الاعتماد على الشباب    وزير الشؤون الإسلامية يلتقي كبار ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة    تدخل جراحي عاجل ينقذ مريضاً من شلل دائم في عنيزة    وزير الخارجية يصل الكويت للمشاركة في الاجتماع الاستثنائي ال (46) للمجلس الوزاري لمجلس التعاون    الإحصاء: إيرادات القطاع غير الربحي في السعودية بلغت 54.4 مليار ريال لعام 2023م    السعودية رئيسًا للمنظمة العربية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة "الأرابوساي" للفترة ( 2025 - 2028 )    الذهب يرتفع بفضل ضعف الدولار والاضطرابات الجيوسياسية    استمرار هطول أمطار رعدية على عدد من مناطق المملكة    استخدام الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية بمنطقة تبوك    الفكر الإبداعي يقود الذكاء الاصطناعي    «الإحصاء»: 12.7% ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية    بلادنا تودع ابنها البار الشيخ عبدالله العلي النعيم    حملة «إغاثة غزة» تتجاوز 703 ملايين ريال    وطن الأفراح    "الثقافة" تطلق أربع خدمات جديدة في منصة الابتعاث الثقافي    "الثقافة" و"الأوقاف" توقعان مذكرة تفاهم في المجالات ذات الاهتمام المشترك    أهازيج أهالي العلا تعلن مربعانية الشتاء    المملكة ترحب بالعالم    حلاوةُ ولاةِ الأمر    شرائح المستقبل واستعادة القدرات المفقودة    نجران: «الإسعاف الجوي» ينقل مصاباً بحادث انقلاب في «سلطانة»    63% من المعتمرين يفضلون التسوق بالمدينة المنورة    أمير نجران يواسي أسرة ابن نمشان    منع تسويق 1.9 طن مواد غذائية فاسدة في جدة    العناكب وسرطان البحر.. تعالج سرطان الجلد    «كانسيلو وكيسيه» ينافسان على أفضل هدف في النخبة الآسيوية    لمن لا يحب كرة القدم" كأس العالم 2034″    واتساب تطلق ميزة مسح المستندات لهواتف آيفون    المأمول من بعثاتنا الدبلوماسية    اطلاع قطاع الأعمال على الفرص المتاحة بمنطقة المدينة    مسابقة المهارات    تدشين "دجِيرَة البركة" للكاتب حلواني    نقوش ميدان عام تؤصل لقرية أثرية بالأحساء    ما هكذا تورد الإبل يا سعد    الزهراني وبن غله يحتفلان بزواج وليد    أفراحنا إلى أين؟    آل الشيخ يلتقي ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة    الدرعان يُتوَّج بجائزة العمل التطوعي    أسرتا ناجي والعمري تحتفلان بزفاف المهندس محمود    فرضية الطائرة وجاهزية المطار !    اكتشاف سناجب «آكلة للحوم»    دور العلوم والتكنولوجيا في الحد من الضرر    خادم الحرمين وولي العهد يعزّيان رئيس أذربيجان في ضحايا حادث تحطم الطائرة    منتجع شرعان.. أيقونة سياحية في قلب العلا تحت إشراف ولي العهد    مفوض الإفتاء بجازان: "التعليم مسؤولية توجيه الأفكار نحو العقيدة الصحيحة وحماية المجتمع من الفكر الدخيل"    نائب أمير منطقة مكة يطلع على الأعمال والمشاريع التطويرية    إطلاق 66 كائناً مهدداً بالانقراض في محمية الملك خالد الملكية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التربية قضية أمة أساسها الأخلاق والقيم
أكدن اعتماد المناهج على الحشو والتلقين.. المشاركات:

طالب المتحاورون في الجلسة الثالثة حول الشباب والتعليم نتائج وتوصيات بضرورة غرس الاخلاق والقيم بالتعليم وترسيخ قيم المهنة والعمل من الصفوف الاولى وايجاد تخصصات تتماشى مع سوق العمل وبناء وحدات سكنية للمعلمين, مع الاشارة الى حتمية ان تكون رسوم التعليم الاهلي في متناول الجميع.
واكد المتحاورون على ان التربية قضية امة وليست قضية جهة او اشخاص ما.
وخصصت هذه الجلسة لمناقشة النتائج والتوصيات عن محور الشباب والتعليم ومن ابرزها:
زيادة عدد الحصص الدينية, فكيف يمكن ان يكون نصيب القرآن الكريم حصة واحدة في الاسبوع واللغة الانجليزية اربع حصص في الاسبوع؟
* كثرة المناهج وكثافتها وزيادة الحشو فيها, والتساؤل حول لماذا الحديث عن تطوير مناهج الدين رغم حاجة مناهج المواد الاخرى الى التطوير؟
والدعوة الى تفعيل دور حلقات تحفيظ القرآن الكريم في المدارس والتشجيع عليها.
وعدم اثقال التخصصات بمواد ليست لها صلة بالتخصص مما قد يؤثر على المعدل الدراسي التراكمي للطالب بمثل هذه المواد التي ليست من اهتمام الطالب وغرس الاخلاق والقيم في التعليم, والعناية بالتعليم الديني ودراسة تطوير المناهج ليخرج بالشكل المطلوب ومعالجة ظاهرة التأخر الدراسي, ومعرفة اسبابها. ومراعاة عدم خلط المتأخرين دراسيا بغيرهم حتى لا يؤثروا سلبا عليهم, وادخال مادة جديدة بمسمى (الهدف) من رياض الاطفال الى نهاية التعليم العام. وان تكون رسوم التعليم الاهلي في متناول الجميع. ودمج بعض المواد, وتطوير المناهج خصوصا المواد العلمية. وترسيخ قيم المهنة والعمل من الصفوف الاولى للتعليم. والتوجيه والارشاد للطلاب لاختيار التخصصات المناسبة. وبحث الجدوى من امتحان قياس تقويم الطلاب. وتشجيع القطاع الخاص لتوفير التخصص المناسب بالتنسيق مع الجامعات المعروفة. وينبغي ترسيخ التربية في نفوس الطلاب في المراحل الدراسية الاولى وان تحرص المدرسة على ذلك من خلال آلياتها ووسائلها.
كما دعا المتحدثون الى تشجيع الطلاب وتربيتهم على الاجتماع على الامور المشتركة، ومساعدة الشباب على اختيار التخصص والمجال المناسب لهم من خلال حضور الخبراء والمسؤولين في مجالات ومؤسسات المجتمع لشرحها وتعريف الطلاب بها. والتخطيط والمتابعة بشكل سليم للعملية التربوية. وعدم الركون الى انجازات الماضي او التوسع في نقده.. فشكرا للماضي ومرحبا بالمستقبل, وينبغي التخطيط لمشاريع اعداد اجيال المستقبل ويحتاج الامر الى: الارادة السياسية لولاة الامر, المباركة الشعبية, تخصيص جزء من الدخل لهذا الامر.
وركزت النتائج والتوصيات على جوانب متصلة اهمها:
* الحوار عرض للرأي بلا تشنج او اختلاف.
* يجب زيادة حصص المواد الدينية وعلى المدرسة اتقان احكام التلاوة والتجويد.
* التطوير جاء على المواد الدينية فلماذا لم يشمل بقية المواد؟
* دمج بعض المواد وحصرها في سنة واحدة.
-التطبيق العملي لبعض المواد وتقديم بحوث من طلاب المرحلة الثانوية.
* الاختبارات التحريرية ليست مقياسا واحدا وانما يعتمد معها غيرها من المقاييس.
* تفعيل دور حلقات تحفيظ القرآن بالمدارس.
* معاناة الاقسام الادبية.
* ايجاد تخصصات تتماشى مع سوق العمل.
* حل مشكلة تزايد خريجي الثانوية العامة.
* انشاء جامعات واقسام علمية في بقية المدن الاخرى.
* نفتقد في التعليم غرس الاخلاق والقيم المثلى واستشعار المسؤولية.
* ماذا يقصد بالتطوير؟ نشجع على التطوير وليس التغيير, تطوير المناهج وتطوير الادوات وفق ضوابط شرعية.
* نعاني عدم الاقبال على المكتبات المدرسية.
* التعيين في مناطق نائية قد يؤثر على عطاء المعلم.
* الحل في بناء وحدات سكنية للمعلمين.
* التواصل بين الوزارة والمعلم والطالب.
* انشاء مجالس في المدارس تشرف على متطلباتها.
* احتياجات بعض المدارس تحفيظ القرآن الكريم الى مدرسين اكفاء.
* تزويدها بشاشات تلفازية مربوطة بمعلمين من كليات البنين.
* معالجة ظاهرة التسرب والتأخر الدراسي.
* ضرورة تفعيل دور عضو هيئة التدريس في الجامعات في المجتمع وحواره مع طلابه.
* حملة اعلامية وتشجيع الطلاب للانخراط في النشاطات.
* كثير من طلابنا يلجأون للدراسة في الخارج بسبب عدم وجود مقاعد لهم في جامعات الداخل.
* اضافة مادة جديدة بعنوان (الهدف) تقرر حصة الاسبوع بداية من الروضة حتى نهاية التعليم العام بعنوان (الهدف) تركز على التفكير وتحديد الاهداف.
* مشكلة الدراسات العليا في الاقسام العلمية.
* دمج بعض المواد وتطوير المناهج العلمية مع التأكيد على ثوابت.
* تأكيد قيم المهنة والعمل.
* التوجيه والارشاد لما قبل الجامعية عبر توفير معلومات عن التخصص المطلوب.
* بحث مدى جدوى المعدلات, ووجود مكتب لتنسيق القبول.
* تشجيع القطاع الخاص على فتح الجامعات والكليات المرغوبة.
* وضع آلية واضحة للابتعاث للخارج.
* التوسع في انشاء معاهد التعليم الفني والمهني بجميع المناطق.
* لماذا نخرق النظم والسلوكيات في بلادنا ونحترمها في الخارج؟ وهذا ناتج عن ثقافة التزاحم في المقصف المدرسي منذ المرحلة الابتدائية.
* التربية قضية امة وليست جهة او اشخاصا.
* منح الحرية للادارة للتعليمية في وضع المناهج وفق ضوابط محددة.
* مساعدة الطالب في المرحلة الثانوية في اختيار تخصصه الذي يرغبه ومجالات العمل الذي سيمتهنه في المستقبل.
* ينقصنا التخطيط والمتابعة.
* ما نتائج دراسة مادة التربية الوطنية؟
* الشباب اهم مصدر للثروة.
* اعتبار التعليم قضية امن وطني واعادة هيكلته من جديد.
* مشروع وطني لمدة عشرين سنة.
* اقامة مراكز استشارية لمساعدة الطلاب في تحديد اختصاصاتهم واهدافهم بدلا من احداث مادة الهدف.
* ايجاد قناة علمية وتعليمية مثل القناة الرياضية.
* انشاء نقابات للطلاب والمعلمين لتكون وسيلة للتواصل.
* حوافز الثواب والعقاب للطلاب والمعلمين تعتمد على التوجيه وتنمية المواهب.
* محاسبة ورقابة لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات.
* زيادة عدد حصص القرآن الكريم حيث توجد حصة واحدة فقط.
* اعادة النظر في الاختبارات التحريرية.
* وجود مواد علمية في تخصصات نظرية في الجامعة خاصة في كليات المعلمين.
* انشاء جامعة في تبوك وعدم اقتصار الجامعات على المدن.
* عدم الاسراع في عملية التطوير.
* الاهتمام بدور المكتبات.
* تهيئة القاعات الدراسية وتزويدها بشاشات.
* عدم الاقتصار في عضو هيئة التدريس على التعليم فقط.
* النظر في معادلات الشهادات الجامعية من خارج المملكة.
* التعاون مع الباحثين الاجانب.
* تخفيض رسوم الجامعات الخاصة.
* مساعدة الطالب في التعرف على ميولهم.
* انشاء نقابات او جمعيات مهنية تكون نقطة وصل بين اصحاب التخصصات واصحاب القرار.
* اين دور البيت في التعليم؟ يبنغي الاهتمام بهذا الجانب.
* مازال الحوار يدور حول مدى اهمية ادحال الرياضة في مدارس البنات.
* ينبغي تفعيل دعم برامج تأهيل الموهوبين.
* تطوير اساليب تقويم الطالب في التعليم العام والتعليم العالي وعدم الاقتصار على التعليم المعرفي فقط.
* المنهج الخفي ينبغي ان يكون محددا ويصب فيما تهدف اليه المناهج.
* ليست المناهج هي المشكلة, بل ينبغي تطوير اساليب التعليم, ومناهج اعداد المعلمين ليتم توصيلهم للمعلومة بشكل سليم.
* انشاء مراكز حوارية في المؤسسات ذات الصلة بالشباب لزيادة الوعي بينهم.
* التفكير في آليات التنفيذ.
* البدء في اصلاح الامور المتفق عليها, ففي الحديث عن تطوير المناهج يمكن البدء بالمناهج الاخرى بدل الحديث عن المناهج الدينية فقط.
* ينبغي الحرص على ما يعزر هويتنا وعقيدتنا والحرص على المناهج الدينية يدعم هذا الجانب.
* عدم التشدد في وسائل التعليم الاخرى مثل التعليم عن بعد.
* اتقان الاختيار للمعلمين خصوصا مادة العقيدة الاسلامية حتى يكون اعداد الطلاب بشكل سليم.
* فن التعامل مع الاخرين عنوان مادة مقترحة لتدريسها للطلاب.
* اعادة قراءة لوثيقة سياسة التعليم في المملكة بما يتواكب مع الظروف المستجدة.
* مراجعة اسلوب تقديم التعليم للطلاب.
* ينبغي في هذا الملتقى وضع سياسات وليس توصيات.
* التوسع في التخصصات الجامعية التي تلبي حاجة المجتمع وسوق العمل.
* ادخال مادة جديدة بعنوان مهارات حياتية تبين كيفية التعامل مع مواقف الحياة المختلفة لتدريسها وتربية الطلاب عليها.
* دور الاسرة لم يتطرق اليه فأين دور الاهل؟
* لدينا ضعف في اللغة الانجليزية ويجب الاهتمام بها ولكن ليس على حساب المواد الدينية.
* علينا تحديد الاهداف والمنتج من العملية التعليمية للوصول الى مناهج تخدم الوطن والمواطن.
* خطة للتقويم الشامل لمهارات المعلمين والمعلمات عبر وسائل تقويمية ومن خلالها يتم اعادة تأهيل من يحتاج الى تدريب.
* الحاجة قائمة للدعم المادي والاكاديمي لرعاية الموهوبين في جميع المناطق.
* هل تم الاطلاع على نتائج البحوث السابقة.
* تنويع مصادر التعليم مع الحفاظ على الثوابت.
* تواؤم المناهج مع حاجات المجتمع.
* اخراج وثيقة وطنية لجميع المناهج.
* تطوير اساليب تقويم الطالب.
* التعويل على البناء القيمي والذهني للشخصية السعودية في المستقبل.
* اين سيرة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واخلاقه وشمائله وتدريسها والتدريب عليها؟
* ما مصير هذه التوصيات؟
* المناهج ليست مشكلة ولكن ما كيفية ايصال المعلومة؟
* توجد مناهج لاصفية مثل صور من حياة الصحابة والتابعين والغيت رغم فائدتها وحبذا لو اعيدت.
* صعوبة ايجاد كتب للقراءات وتزويد المكتبات بمراجعها.
* انشاء مراكز حوارية للشباب داخل مراكز التعليم.
* دورات تعليمية للامهات لتطوير قدرات الامهات التربوية.
* الاختلاف على تطوير مناهج الدين ويجب التركيز على المتفق عليه في تطوير المناهج الاخرى.
* المجتمع يتحمل دورا في ضعف العملية التعليمية.
* تعويد الطلاب على مهارات البحث والتطوير وتحديد الاهداف والمشاركة.
* نحن اولى الناس باتباع عقيدتنا.
* اهمية الاستقرار المادي للمعلم.
* تفعيل دور لجنة المتابعة فيما يحصل عليه الطالب من درجات.
* تعليمنا مميز في تشكيل الطالب الديني.
* ما دور تعليمنا في صياغة الشباب وحمايته من الانحراف والغلو والتطرف ووضعه على مسار الوسطية والاعتدال؟
* التدريب على التعامل مع الاخرين وزرع الاخلاق السمحة.
* التمييز بين الواقع والتطلعات وتشخيص الواقع ورسم التطلعات.
* التوجه الى التعليم التطبيقي والتفكيري.
* المناهج منظومة من الاعمال التي تشكل الشخصية والكتاب انما هو جزء من المنهج.
* نحتاج الى مراجعة اسلوب تقويم التعليم.
* في هذا الحوار نحتاج الى وضع سياسات وليس الى توصيات.
* علينا البعد عن التعميم في الاحكام.
* التركيز في افتتاح تخصصات جديدة تناسب سوق العمل.
* تطوير كفاية المعلم واختباره كل خمس سنوات لاثبات اهليته.
* تدريس مهارات حياتية لتدريب التعامل مع مواقف الحياة والتعاملات اليومية.
* التباين بين مستويات المعلمين.
* اختبار لجودة المعلمين كل خمس سنوات.
* كثير مما سمعناه موضع دراسة وسنسمع عنها قريبا ان شاء الله.
* عدم تنمية احترام الانظمة والانضباط في المدارس فمثلا الزحام عند المقاصف المدرسية واستخدام القوة في سبيل الحصول على وجبة.
* الدعوة الى الاهتمام بالتربية الرياضية للبنات.
* قصور في فهم اهداف التعليم.
* دعم برامج رعاية الموهوبين ماديا ومعنويا.
* حث الموهوبين على التواصل مع مراكز الموهوبين.
* لابد من تنوع مصادر التعلم وصناعة المناهج.
* الاهتمام بالجوانب المهارية في التعليم.
* هناك ضعف في البناء القيمي والفكري في المناهج التعليمية.
* تعميم فكرة مركز الملك عبدالعزيز للموهوبين على مستوى المملكة.
* لماذا الغيت الكتب التي تتحدث عن سيرة الصحابة والتابعين؟
* الاهتمام بالكتب المتعلقة بالقراءات.
* الضعف في التعليم متعدد الاسباب.
* التركيز في التعليم على قيمة الشخص والعقل لدى الطالب والمهارات الحياتية.
* الاعباء كثيرة على المدارس مع انه لم يحصل على الوضع المادي اللائق به.
* كسر الحاجز بين الطلاب والتعليم المهني.
* تعميق نبذ الارهاب في المناهج التعليمية.
* لابد من ربط العلاوة السنوية للمعلم بالتقويم الوظيفي والحوافز الاخرى.
* زرع الثقة بين المعلمين.
* منهج الاحتساب والامانة والاخلاص.
* الاهتمام بتأهيل المعلم واصدار رخصة المعلم.
* انشاء جامعة في كل مناطق تحت ادارة امارة المنطقة ومن ميزانيتها.
* العودة لنظام الساعات واتاحة العمل للطلاب وقت فراغهم.
* تجديد المناهج التعليمية كل عشر سنوات.
* تهيئة المدارس لذوي الاحتياجات الخاصة لتسهيل ادماجهم.
* دراسة السماح لقناة طلابية بمباركة الدولة وانشاء اتحاد للطلبة السعوديين تحت مسؤولية المسؤولين في التربية والتعليم العالي.
* ضرورة العمل على ازالة التمييز الطائفي والمناطقي والقبلي وترسيخ الحب والاحترام خصوصا ابناء المذاهب الاخرى.
* تأهيل بعض المعلمين للمواد الدينية والالتزام باطار المادة معتدلا وسطيا غير متعصب فكريا ودينيا.
* عدم اقصاء أي فئة اجتماعية تطلب علما.
* تحسين وسائل القبول في الجامعات.
* التأكيد على اللغة الانجليزية وتعلمها نطقا وتحدثا وكتابة.
* المتابعة لتفعيل التوصيات وتنفيذها.
* الحوارات ظاهرة صحية ومطلوبة.
* التعليم يحتاج الى تطوير والمناهج جميعها تعتمد على الحفظ ولذلك لا سبيل في التقويم الا الى الاختبارات.
* ما الطريقة التي تدرس بها اللغة الانجليزية؟ لابد من دراستها وتفعيلها على ارض الواقع.
* ابراز خطورة الانحراف منذ بداية نشأة الطالب.
* التوسع في تعليم المعيدين والمعيدات في الجامعات.
* زيادة الطاقة الاستيعابية في الجامعات وفي التخصصات المطلوبة.
* اغلاق لبعض التخصصات النظرية التي لا يحتاجها سوق العمل.
* التوسع في الابتعاث للخارج من الجنسين.
ان يخضع الطلاب المتقدمون لكليات المعلمين والتربية لقدراتهم الذهنية والنفسية.
كليات التربية ترتبط بالجامعات الدولية للاطلاع على تقدمها العلمي.
وضع مراتب متفاوتة للمعلمين ولكل مرتبة معايير، ولكل مرتبة الراتب والمكانة الاجتماعية كنوع من الحوافز للرقي بالمهنة.
اختبار للجودة في المدارس لتدارك السلبيات والنواقص.
الاهتمام الجاد والعملي بأسلوب تقويم الاداء الوظيفي وربط الحوافز بمدى تميز وكفاءة المعلم.
تكثيف المواد الشرعية وتكييفها بما يتوافق مع الواقع، فمادة العقيدة الاسلامية مثلا لا يكفي تخصيص حصة واحدة اسبوعيا لمواجهة ما نواجهه من انحرافات معاصرة.
ازدياد الطاقة الاستيعابية للجامعات والكليات الطبية والصحية لتفي بالحاجة.
مداخلات نسائية
شهدت الجلسة مداخلات من القائمة النسائية حيث تحدثت فاطمة عبدالعزيز المسفر طالبة كلية - عن اهم القضايا والمشكلات التي يواجهها الشباب في التعليم وقالت: ان المناهج تعتمد على الحشو والتلقين اكثر من اعتمادها على الكيف مثلا: الدكاترة في الكلية يعطون منهجا كاملا في مادة معينة لمدة شهرين بينما تعترف احدى المحاضرات بأنها تدرس هذا المنهج في بلدها فصلا دراسيا كاملا بتنظيم وترتيب وجداول صباحية ومسائية ودوام خاص لاجراء التجارب والمعامل وهذا يجعلها اكثر فهما ووضوحا لهذه المادة العلمية وتتجمع الملازم للمنهج بأقصى سرعة وبأي طريقة لتتراكم علينا.. وهذا لمادة واحدة فقط فماذا عن مادتين او ثلاث او كل المواد.. من مواد التخصص بغض النظر عن المواد العامة التي اصبحت عبئا يؤرقنا.
اما فايزة مجزع العنزي من الحدود الشمالية عرعر فقالت: ان المعلم هو الاجدر والاقدر على ان ينشىء طالبا مثقفا موهوبا وهو ايضا من ينتج طالبا محبطا لذا.. نطالب باقامة دورات تدريبية ومقابلات شخصية.. فالطالب فقد المعلم المتأهل واصبح يعاني لخبطة في المناهج ولا يجد منهجا يوافق طبيعته ومواهبه فتذهب هذه الطاقة فيما لا تنفع.
والطالبة حور الخنيني من جامعة القصيم اكدت انها تنقل مشاكل الشباب والشابات وهي عدم وجود موجهين وموجهات للدكاترة في الجامعات من قبل وزارة التعليم وانتقادهم لذلك نجد الخوف والرعب في قاعات الاختبارات الذي زرعته المعلمات في نفوسنا.
وقالت الطالبة هدى عمر الجلعود المدينة المنورة: نلمس عدم الاهتمام بالمكتبة في المدارس وبالتالي العزوف عن القراءة والتي لم نتعود عليها منذ البداية في دراستنا واصبح التعليم فقط للحصول على الدرجات وليس القراءة والثقافة..
ماذا نريد؟
وسجلت ثريا الشهري ملاحظة هامة بقولها اذا عرفنا ماذا نريد بالتعليم توصلنا الى كيف نعلم وماذا نعلم. فغموض الاهداف التعليمية في المملكة يتجلى في النتائج العامة التي يحققها العلم ومناهجه وهدف العلم هو الوصول الى وضع نظريات تبحث في العلاقات بين الظواهر الطبيعية، وهدف النظريات هو تقديم حلول للمشاكل الاقتصادية والاجتماعية والثقافة والسياسة التي تواجه الانسان وفي معظم المجالات المذكورة لم يلاحظ ان العلم في المملكة ومناهجه قد حقق الكثير مما هو مطلوب ومتوقع. واستطردت قائلة: بالنسبة لمن تحدث عن البحث العلمي واهميته اقول متى يبدأ هذا الاهتمام وكيف فمن الضروري ان يبدأ الاعداد للبحث العلمي منذ المراحل الاولى في المدرسة، ثم تتطور المسألة فيما بعد في المراحل التالية حتى نصل الى بحث يعتد به، وموضع منافسة مع المدارس الاخرى تصب في الحرص على مستوى هذا البحث ونوعيته، وهنا يأتي دور المعلم المشرف، حتى لا نفاجأ في المرحلة الجامعية حينما يطلب من الطالب عمل بحث ما ان يكون اول ما يتبادر الى ذهنه من يوكل مهمة عمله اليه، او بعبارة اخرى من يعمل له هذا البحث ، فظاهرة صناعة البحث العلمي وبيعه منتشرة ومعروفة لدى الغالبية ان لم يكن لدى الجميع وهنا ايضا يأتي دور الاستاذ الجامعي او لنقل بعض الاساتذة حتى لا نقع في التعميم، فلو علم الطالب الجامعي بمناقشة الاستاذ له على بحثه وعلى تدقيقه بالنسبة للمصادر والصفحات وارقامها التي استقى منها المعلومة لفكر اكثر من مرة قبل ان يتملص من مهمة عمل بحثه بنفسه.
أنا مع تعليم اللغة الانجليزية والسيطرة على مهاراتها قراءة وفهما وكتابة وحديثا ومنذ المراحل الاولى الابتدائية فهي اداة تواصلنا مع العالم الخارجي وحتى الداخلي ام نسينا متطلبات الوظائف الحالية، وقد اظهرت بعض البحوث اللغوية ان تدريس اللغة الاجنبية في تزامنها مع اللغة الام يعزز كل منهما الاخر، فلماذا الخوف.. في جميع الاقوال ستبقى لغتنا العربية هي لغة ترجمة الواقع في كلمات.. والمفروض انها مصدر ابداع ثقافتنا... ومكون رئيسي من مكونات المواطنة وما مطالبتنا بتعلم الانجليزية الا تواكب مع التغيير الذي هو سمة الحياة الطبيعية، وعموما ما حدث تغيير الا وناصبه معارضون ولكن الطريق انما يتحقق بالمشي فيه.
وهنا يأتي دور الحاسب الآلي فبالرغم من الجهود المبذولة لادخاله الى قاعات الدرس ووسائل التعليم الا ان توظيفه سيظل قليل الجدوى اذا لم يقترن بتنمية التفكير والبحث العلمي وبلغته الاصلية التي هي الانجليزية، فلا حكمة في تعريب تدريسه هو الاخر.
القدوة الحسنة
وبدأت سارة الخثلان حديثها بقوله تعالى (ان اريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب).
وقالت: في البدء سوف انقل لكم مطلبا طيبا من طالبة نجيبة من طالبات جامعة الملك فيصل وهو امانة عندي حملتها لكم، قالت الطالبة: نريد القدوة الحسنة، نريد معلما يصبح لنا قدوة، وقالت: لا نريد الجمود فالمقررات نستطيع قراءتها وحدنا ولكن المعلم المؤهل هو الذي نريده..
وهنا نقول ان حوارنا الوطني هو ضد الجمود الفكري وهو فعل حركي كان لابد ان يأتي لملامسة واقع متحرك من حولنا، فالعالم كله يسير بخطوات هائلة نحو التقدم ونحو بناء الامبراطوريات العلمية والثقافية والاقتصادية التي تبنى بواسطة العلم ونحن جزء من هذا العالم نريد ان نبني مجتمعا مترابطا تسوده المحبة والوحدة والتكاتف ولان الشباب هم مرتكز الوطن وبناته الذين سيكون الوطن في عهدتهم وابنائهم طرحت هذه المحاور المختارة ومنها محور الشباب والتعليم الذي نحن في طرحه الان، لأن تركيزنا على نوعية التعليم سيشكل ملمحا جديدا لمسيرة الوعي الذي نريد ان نرتقيه من اجل تقدم هذا المجتمع، ولاشك في ان الشباب الواعي المدرك لاوضاعه الانية والمستقبلية ينتظر نتائج تعكس متطلباته الحياتية والفكرية التي تشغله وتملأ عليه الافق بما وسع، وهنا سوف نركز على مشكلة تنغص على الشباب حياتهم وتنهش سلامهم النفسي وتؤرق الاهل وتربكهم وهي مشكلة الامكنة في التعليم العالي فهذه الجامعات التي لا تتعدى عدد الاصابع في اليدين ولا تستطيع استيعاب الطلبة الذين يريدون اكمال تعليمهم، ولا مراكز تعليمية مهنية كفء استوعبت الطلبة الذين سدت في وجوههم الابواب..
اذن لا امكنة في الجامعة ولا يملك الشباب تقنية العمل ليعمل ليبتعد عن عواء وحش البطالة وهو هنا ابدا لايلام!! اذ لا وجود لمراكز تعليمية (حقيقية) يستطيع ان يلجأ اليها، والامر كذلك اين يذهب هذا الشاب؟
أين يذهب!! هنا نحن نتحاور، للبحث عن امكنة وعن مراكز تعليمية حقيقية ولن يكون الحوار مجديا اذا لم تصبح توصيات هذا الحوار قرارات والقرار يتبعه تنفيذا.
نحن رحبنا كثيرا بالحوار ونحن ركضنا له.. وهنا سوف يكون لركضنا انصات من الشباب الذين مازالوا ينتظرون، وهنا سوف يقلب هؤلاء الشباب الذين ركضنا من اجلهم قنوات الاسفاف لينصتوا لحوار الاسرة الواحدة المترابطة المتحابة وهنا سوف يحضر الشاب بكل وعيه للحديث الواعي، وهنا لابد من الانصات اليه.. الانصات الى الشاب الواعي الذي ابدى مطالبه وتطلعاته، وفي حوارنا لنأخذ في عين الاعتبار ان القرار الذي لا ينفذ يصبح شوكة في المقاعد، ولاننا نريد مقاعد امامية مريحة لنا ولابنائنا فلابد ان نحذر من هذه الاشواك ولابد ان نضع البذور الناضجة لنحصد القمح.
دراسات علمية
رئيسة مجلس الادارة بمدارس الحراء فريدة فارس قالت: لقد اثبتت الدراسات العلاقة الوثيقة بين المعرفة والقوة وهي حقيقة وعتها المجتمعات الانسانية على مدى تطورها الطويل. وهي علاقة جدلية تهيئ للمجتمع اسباب القوة التي تهيئ له بالتالي فرص المزيد من المعرفة فأثر التعليم لا يقتصر على توفير القوة للمجتمع بل يتعداه الى الاثار الاجتماعية.
فقد اثبتت الدراسات التي اجريت في بريطانيا في السبعينات من القرن الماضي ان حياة من تلقى تعليما جامعيا من حيث توازنها الاجتماعي والمعرفي واستمتاع الفرد الكيفي بما يتجاوز زيادة الدخل ودفعت هذه الدراسة بريطانيا الى الاهتمام بالدراسة الجامعية باعتبارها بوابة التقدم والمستقبل فأنشأت مجلسا تخطيطيا مستقلا هو مجلس الصناعة والتعليم العالي وهو مجلس يدرس حاجة الاقتصاد القومي من التعليم وطبيعة النمو المتوقع في هذا الاقتصاد وبالتالي التنسيق بحيث تتواكب مخرجات التعليم والحاجات المستقبلية للدولة.
ان عدد سكان بريطانيا 60 مليون نسمة ولديهم 123 جامعة رسمية بخلاف الجامعات الخاصة والتي لا تدرج ضمن حدود سياستها التعليمية اي ان هناك جامعتين لكل مليون من المواطنين كم نحتاج نحن مع العلم ان المجمع البريطاني يتمتع بكثير من الشيوخ ويقل عدد الشباب عكس مجتمعنا الذي لا تزال الفئة العمرية من 18 30 سنة تمثل نسبة كبيرة جدا من المواطنين.
الامر الاخر وهو في نظري تحديد الاهمية وهو سياسة التقييم الشامل لكل جامعة وفقا لمعايير ترتبط بعدد الاساتذة والانتاج العلمي وعدد طلاب الدكتوراة ومدى التوسع في رصيد المكتبة خلال الفترة وهي 4 سنوات عادة وعلى ضوء هذا التقييم تحدد المبالغ التي ستؤخذ من الميزانية لكل جامعة مع العلم ان هذه الجامعات تحصل على منح من مجالس الأبحاث الحكومية الاهلية او الدولية وهيئات تمويل الابحاث اما المستقلة او التابعة لشركات الانتاج.
الدكتورة عزيزة المانع: شارك التعليم في نشر المعرفة والتنوير الفكري مما ادى الى وجود العلاقة السببية في تقدم المجتمع والاصابع الحادة توجه الاتهام الى التعليم ولابد من تحديد هدفين. الاول تحديد ما نريد والثاني كيفية الوصول اليه وتساؤلاتنا حول من الذي يعود لاصلاح ذلك.
هل هي عوائد مادية او معنوية؟
@ تقول الدكتورة نوال العيد استاذ مساعد بكلية التربية بالرياض لماذا نغفل دور وسائل الاعلام عندما نريد ان نطالب بوضع خطط تشغيلية في وزارة التعليم لكل مدرسة وبحسب البيئة فطالب الصحراء يختلف عن طالب الساحل.. واين برامج الفكر الامني في بلادنا.. فنحن بحاجة الى الامن الفكري. اما الدكتور محمد صالح العلي عضو هيئة تدريس جامعة الامام محمد بن سعود في الاحساء فقال كانت هناك عقوبات للمعلم المهمل لتغيرت صورته.. ونناشد بالتركيز على التعليم المهني.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.