دفع لاعب فريق الهلال لكرة القدم الدولي نواف التمياط ثمن غلطة عمره حينما وقع أسيراً للإصابات القوية إثر استعجاله اللامبرر في مشاركة فريقه خلال المنافسات المحلية في الموسم المنصرم بعد عودته من نهائيات كأس العالم 2002 في كوريا واليابان. ولاشك أن نتيجة استعجال التمياط في العودة إلى الملاعب قد جاء بآثار عكسية مما زاد من مخاوف جميع محبي وأنصار ناديه، وأصبحت الجماهير حتى هذه اللحظة تتساءل بشيء من التوجس عن حالة التمياط الأخيرة مع إصابة ( الركبة) وربما يطول أنينة إذا ما نجحت المساعي الطبية في تحديد العلاج المناسب له.