انطلاقاً من أهمية تجويد التعلم، وما يعزز تكامل وحدات المناهج الدراسية من خلال مهام وأدوار المعلمين والقيادات المدرسية والإشراف التربوي، ولكون الاختبارات أحد الأساليب التي يتم الاستفادة منها وتوظيفها، إلى جانب الأدوار الفنية للإشراف التربوي. فيما يعلي من دور المعلم في أدائه التعليمي وتغطية جميع الوحدات والمعارف المدرسية المطلوبة في كامل المقرر الدراسي، ومعالجة بعض الممارسات، مثل الملخصات أو الاقتصار على وحدات دراسية دون أخرى. عليه يعتمد تطبيق أسئلة مركزية من إدارة التعليم في إحدى المواد متضمناً مهام الإدارات المعنية، واعتماد تنفيذه من الفصل الدراسي الثاني لهذا العام 1436-1437ه، وتوحيد العمل به على الصفوف المحددة فقط وإيقاف أي اجتهادات أخرى في هذا الجانب، وتزويد وكالتي الوزارة للتعليم (بنين وبنات) بتقرير الإنجاز بعد اختبارات الفصل الدراسي الثاني مباشرة، وتستثنى إدارات الحد الجنوبي من تطبيق الإطار لهذا العام.