عزى مدرب الفريق الأول لكرة القدم في نادي الشباب، الروماني سوموديكا خروج فريقه ومضيفه الفتح بالتعادل الإيجابي 1 /1 في اللقاء الذي جمعهما أمس الأول إلى أن الفريقين لم يكونا في أفضل حالتهما، سواء كان ذلك بسبب الجو أو أرضية الملعب، وأكد أنه فقد خلال اللقاء اثنين من أهم أعمدة الفريق، وهما جمال بلعمري وعبدالله الخيبري، مشيرا إلى أنه أتيحت للاعبيه عدة فرص، رغم التكتل الدفاعي من قبل الفتح. وبين المدرب الروماني أن الشعور بانتهاء المباراة تسلل إلى لاعبيه، بعد تسجيلهم الهدف الأول، وأنه تفاجأ بحالة الاسترخاء التي كان عليها لاعبو الليث. وشدد على أن حصول فريقه على 7 نقاط من 3 مواجهات أمر جيد.