أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، تميز المملكة في العناية بالأعمال الخيرية ونشرها، وتعدد جهاتها ومؤسساتها، وتنظيم أعمالها في الداخل والخارج، مبينا أن هذا يأتي انطلاقا من تعاليم الدين الحنيف، وما أمر الله به في محكم التنزيل بقوله تعالى: "وتعاونوا على البر والتقوى"، وما تحمله المملكة على عاتقها في خدمة الإسلام والمسلمين والإنسانية. جاء ذلك، خلال اطلاعه في مكتبه بديوان الإمارة أمس على تقرير عن أعمال مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية بمنطقة نجران، لعام 1436، قدمه مدير الفرع علي بن محمد الجواهرة، إضافة إلى المشروعات الجاري تنفيذها في مجالات تأهيل المنازل القديمة، وتدريب العاملين في المشاريع الخيرية لمؤسسات وجمعيات أخرى.