بعد النتائج الباهرة التي حققتها مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات خلال النصف الأوّل من العام، تسير الشركة بخطا ثابتة لاختتام عام 2012 بنجاح، مع نموّ بنسبة 14% في مبيعات BMW وMINI خلال الأشهر التسعة الأولى من العام. وتشير نتائج المبيعات هذه إلى نموّ مستمرّ في قطاع السيارات الفاخرة في المملكة، ولا شكّ في أنّها نتيجة مباشرة للمعايير الاستثنائية عبر مختلف أعمال الشركة والاستثمار المتواصل في العلامات التجارية التابعة لمجموعة BMW. وفي هذا الإطار السيد ستافروس باراسكيفايدس، المدير العام في مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات (مجموعة BMW): ""إنّنا سعداء جدّاً بالنتائج التي حقّقناها حتى الآن لهذا العام. تواصل أعمالنا تحقيق نموّ قياسي يُعزى إلى اجتماع شروط أساسية وهي البيئة الاقتصادية الجيّدة ومحفظة مجموعة BMW من السيارات الراقية والمحبوبة إلى جانب الالتزام الدائم الذي يظهره فريق العمل من الموظّفين المحترفين. ومع ذلك، لن نسمح لهذا النجاح بأن يخفّف من حماسنا، بل وسنواصل بمزيد من العزيمة والتفاني للحرص على أن ننهي عام 2012 بمبيعات تفوق الأرقام التي حققناها عام 2011." تصدّر مبيعات السيارات خلال الأشهر التسعة الأولى من العام طرازات القمّة ضمن كلّ فئة وحيث حقّقت BMW الفئة السابعة الأداء الأفضل على الإطلاق. طُرحت BMW الفئة السابعة الجديدة التي تمتاز بمستويات جديدة من الفخامة والراحة والأداء في السعودية الشهر الفائت ومن المتوقّع أن تُكمل حكاية نجاح سيارة BMW الفئة السابعة في الشرق الأوسط، ولا شكّ في أنّ الجيل الجديد من هذه السيارة سيشكّل قوّة دافعة صلبة خلف مزيد من الإنجازات في مبيعات مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات في المستقبل. وعن الربع الأخير من هذا العام قال باراسكيفايدس: "تُبشّر نتائج مبيعاتنا من شهر يناير إلى سبتمبر بعام مُكلل بالنجاح. فعملاؤنا في المملكة يؤمنون بالعلامات التجارية التابعة لمجموعة BMW، ومن هنا، سنواصل استثمارنا في موظّفينا وخدماتنا لعملائنا، كما وسنعمل على تنمية محفظتنا من المنتجات مع إطلاق طرازات راقية جديدة مثل الجيل الجديد من الفئة السابعة، والذي أصبح الآن متوافراً في صالاتنا.