نستطيع القول إن بنك التسليف والادخار في الوقت الحالي شهد نقلة نوعية في القروض التي يقدمها للمواطن بكل سهولة، وتميزاً عالياً جداً في رفع مستوى الإداري حتى انعكس ذلك انعكاساً إيجابياً على خدمة المواطنين. أصبح بنك التسليف والادخار يقدم حلولاً لزيادة قروض الزواج وغيرها من القروض الاجتماعية بعد وصول نسبة السداد إلى 90%، وهذا يأتي من الفكر الراقي الذي يمتلكه الدكتور إبراهيم الحنيشل الذي ينقل هموم المقترضين إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين. كما أن بنك التسليف والادخار يدعم المشاريع الشبابية «87 مليون ريال»، وهذا رقم جيد يدفع عجلة التنمية في المملكة العربية السعودية إلى مستقبل أفضل وباهر، كما أن بنك التسليف يعطي المساحة الأكبر لشباب الوطن في دعم المشاريع بقروض مؤجلة التسديد. كما لا ننسى الدور الكبير الذي يقوم به الأمير عبدالعزيز بن عبدالله رئيس مجلس أمناء صندوق المئوي، الذي يدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة إيماناً بأثرها الاقتصادي والاجتماعي على المجتمع. شكراً لجميع العاملين في بنك التسليف والادخار السعودي، وعلى رأسهم الدكتور إبراهيم الحنيشل الذي نقل بنك التسليف نقلة نوعية ومتميزة في جميع النواحي.