فُجع الشعب السعودي قاطبة بخبر وفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز، الذي انتقل إلى الدار الآخرة يوم السبت الماضي بجنيف، كان الراحل أحد ركائز الدولة السعودية في مكافحة الإرهاب، وهو الإنسان الصالح الذي كان يدافع بكل ما أوتي من قوة لإعلاء كلمة التوحيد، أتقدم بخالص التعازي إلى القيادة الرشيدة والشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية في وفاة الأمير نايف -رحمه الله-،والمشاعر هنا لا توصف، فكل الشعب السعودي تلقى نبأ وفاته بألم وحزن، ولكنها سُنة الحياة، أسأل الله العلي القدير أن يرحمه رحمة واسعة، وأن يُدخله فسيح جناته.