تعلن مؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارت، الوكيل الحصري لمجموعة BMW في المملكة العربية السعودية عن أنه بات الآن بإمكان عملائها شراء أحدث سياراتها من طراز الفئة الثالثة BMW 320i بنسخة ثالثة من المحرّكات. ومنذ إطلاقها عام 1975، باعت الشركة 12.5 مليون سيارة من الفئة الثالثة حول العالم، وهي لا تزال حتى اليوم الطراز الأكثر مبيعاً في مجموعة BMW مستأثرةً بأكثر من ربع مبيعات الشركة الإجمالية. ومع إضافة BMW 320i، أصبحت هذه السيارة في متناول شريحة أكبر من العملاء في المنطقة. وتعليقاً على وصول BMW 320i، قال السيد ستافروس باراسكيفايدس، المدير العام في مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات (مجموعة BMW): “لاقت BMW الفئة الثالثة نجاحأً كبيراً منذ إطلاقها قبل 37 عاماً لتصبح من الفئات المهمة جداً بالنسبة لمجموعة BMW. ومن خلال إطلاق طراز BMW 320i الجديد بسعة محرّك جديد، نتوقّع أن تحقق هذه السيارة نجاحاً أكبر”. لقد بقيت الرشاقة وديناميكيات القيادة إحدى السمات التي تميّز BMW الفئة الثالثة الجديدة، عطفاً على الأداء والتكنولوجيا اللذين هما من مزايا علامة BMW. ويستطيع العملاء الآن الاختيار ما بين محرّكين بأربع إسطوانات في 320i و328i، وآخر بستّ إسطوانات في 335i. وترافق كل المحركات علبة تروس أوتوماتيكيّة بثماني سرعات وجهاز تيربو وتقنيّة الديناميكيّات عالية الكفاءة BMW EfficientDynamics، مما يجعل سيارة الفئة الثالثة الجديدة أكثر اقتصاديّة وبانبعاث أقل للعادم بالمقارنة مع سابقاتها. وتتميّز هذه السيارة بأنها أول طراز من BMW متوفر بثلاثة خطوط تصميم مختلفة للقسم الداخلي والخارجي وهي: العصريّ والرياضيّ والفخم، التي يستطيع العميل من خلالها اختيار عدد من المميّزات الحصريّة والتجهيزات المختلفة التي تتناسب مع ذوقه الخاص. يتميّز التصميم الجديد والقوي بشكل عام بواجهة جديدة مع مصابيح مسطّحة تمتدّ حتّى فتحة التهوية المميزة التي تشتهر بها BMW. وبفضل هذا الشكل يبرز التصميم الديناميكي الأنيق في الفئة الثالثة الجديدة التي زاد طولها (93+ ملم) وعرضها (37+ ملم في الأمام و47+ ملم في الخلف) وقاعدة عجلاتها (50+ ملم) مقارنة بالطراز السابق، لتتحلّى بذلك السيارة بمظهر أنيق ورياضي. أما المقصورة، فقد انعكست الزيادة الواضحة في الحجم بمساحة إضافية للركاب الخلفيين. وتنساب المساحات والخطوط الداخلية التقليدية من BMW فوق لوحة العدادات باتجاه جهة الراكب الأمامي لتلتقي هناك وتشكّل حافة انسيابية. وتحيط كافة التجهيزات بالسائق حرصاً على أن تكون الوظائف الهامة في متناول يده.