أقام فندق الفيصلية أحد أفخم فنادق العاصمة الرياض، حفلاً لتكريم شركائه في النجاح من القطاعين العام والخاص، تقديراً وعرفاناً لثقتهم الغالية، ولدعمهم المستمر للفندق ونجاحه في خلق معايير جديدة في عالم الضيافة الفاخرة في المملكة. وحضر الحفل عدد من المسؤولين بشركة الخزامى للإدارة، وفندق الفيصلية وفندق الخزامى، وجمع من شركاء النجاح من الجهات الحكومية والقطاع الخاص، ورجال الصحافة والإعلام. وأعرب أوليفر براون مدير المبيعات والتسويق في فندق الفيصلية وفندق الخزامى، في كلمة ترحيبية بهذه المناسبة عن بالغ شكره وتقديره العميق للضيوف، قائلاً «نحن سعداء جداً بدعم عملائنا في المملكة، ونفتخر ونعتز بوجودهم معنا في هذا الحفل الذي يروي قصة من التميّز، لتقديم واجب الشكر والامتنان لهم باعتبارهم الشركاء الحقيقيين لنا في رحلة النجاح، التي استمرت 15 عاماً استطاع فندق الفيصلية وفندق الخزامى من خلالها تقديم تجارب متميّزة وإحداث نقلة نوعية وقفزة كبرى في عالم الفندقة». وأكد براون، حرص إدارة فندق الفيصلية وفندق الخزامى على مواصلة مسيرة العطاء والتميّز من خلال التجديد والتطوير المستمر، والثقة الكبرى التي يحظى بها الفندقان من قبل عملائهما لتحقيق المزيد من الإنجازات، وتعزيز المكانة المرموقة التي يحتلها فندق الفيصلية وفندق الخزامى اللذين أصبحا من أرقى وأكثر الفنادق الفاخرة تميزاً وتألقاً على مستوى المملكة ودول المنطقة. وأشار إلى النجاحات البارزة التي حققها فندق الفيصلية وفندق الخزامى طوال هذه المسيرة، خاصة خلال عام 2015 وفي مقدمتها تولي شركة الخزامى للإدارة في إبريل عام 2015 الإدارة المباشرة فندق الفيصلية وفندق الخزامى، وتحقيق عديد من الجوائز على كافة المستويات، ومن أبرزها جائزة أفضل الأجنحة الفندقية الفخمة الرائدة عالمياً – أجنحة الفيصلية، وجائزة البنتهاوس الفندقي الرائد عالمياً – جناح البنتهاوس الملكي، وعديد من الجوائز المحلية والإقليمية والدولية المرموقة، موضحاً بأن هذه الجوائز تٌعد بمنزلة تصويت مذهل على ثقة العملاء في خدمات الفندق المثالية والمتكاملة، والتزامه المستمر نحو التميّز. وقال براون، إن فندق الفيصلية سيشهد خلال العام الجاري 2016 حدثاً كبيراً يترقبه الجميع، وهو إطلاق أفضل وأفخم المطاعم في المملكة بمفهوم جديد ومبتكر، وبتصميم عصري حديث من شركةSuper Potato الرائدة في هذا المجال، بالإضافة إلى إعادة تأهيل وتجديد الغرف لتصبح تحفة فنية رائعة وفريدة من نوعها، ليس على مستوى المملكة فحسب بل على مستوى المنطقة كلها.