الشيخ عبدالرحمن بن محمد الدعيج إن هذا اليوم العظيم يعتبر من الأيام العزيزة على القلب بالنسبة لمحافظة مرات،وهي تتشرف بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز ونائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز وصحبهما الكرام لمحافظة مرات، للوقوف على احتياجات المحافظة وأهاليها،ولا شك أن هذه الزيارة الكريمة تبين مدى عمقوقوة التلاحم بين المواطنوالحكومةوفقها الله في ظل ورعاية مليكنا المحبوب الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الغالي سلمان بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني الأمير مقرن بن عبدالعزيز،وكما تعودنا من ولاة الأمر وفقهم الله فإنه سيكون لهذه الزيارة بمشيئة الله نتائج عظيمة ينتظرها الأهالي في هذه المحافظة.ويطيب لي في هذه المناسبة أن أعبر عن سعادتي الغامرة بهذه الزيارة الكريمة لما تمثله من لمسات حانية وتوجيهات ثاقبة فيما يخدم كافة المحافظات التي قام بزيارتها أو سيزورها سموه الكريم. أسأل الله العلي القدير أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين. الأستاذ محمد بن دعيج بن علي الدعيج * حينما يتجشم المسؤول عناء ومتاعب التنقل وسلك الطرق البرية البعيدة عن مكان عمله اليومي، للوقوف على طبيعة وسير العمل في الجهات والمناطق التابعة له والاطمئنان على سلامة أحوالها الإدارية والعملية وتفقد الإنجازات وتتبع نواحي النقص عن كثب، فإنما يدل ذلك على اهتمام المسؤول وحرصه على تنفيذ ماوكل إليه من ولي الأمر الذي منح فيه الثقة وتوسم فيه الخير والصلاح والكفاءة لتولي منصبه. وما قيام صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز في هذه الأيام بالزيارات التفقدية لمحافظات منطقة الرياض وتوابعها إلا تجسيد لتنفيذ ما أوصاهما به خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمره وأمده بمزيد الصحة والعافية وأعانه على تحقيق ما يطمح إليه من رفعة وعزة وتقدم لهذا الوطن.وإن سكان محافظة مرات وما يتبعها من مراكز إذ يبتهجون بهذه الزيارة الميمونة ليأملون أن يتحقق لهم ما يتطلعون إليه من تطوير في الخدمات البلدية الصحية والتعليمية والخدمية والارتقاء بالخدمات التنموية التي تهم المواطن وتفيده في جميع مجالات حياته واهتماماته وتطلعاته المستقبلية وأن يكون في لقائهما مع رؤساء الدوائر الحكومية وتبادل الآراء ووجهات النظر الخير والنماء فيما تحتاجه المحافظة وتوابعها من خدمات.. فأهلا وسهلا بمقدمكما وعلى الرحب والسعة. * مدير عام المطبوعات في وزارة الثقافة والإعلام (سابقا) الشيخ عبدالعزيز بن علي الدعيج * زيارة أسعدت أبناء محافظة مرات ولمسنا أن مستقبل المحافظة قد رُسمت خارطته بإذن الله لما لمسناه من صاحب السمو الأمير خالد بن بندر وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله حيث أبيا إلا أن يقفا مباشرةً لتلمس مطالب الأهالي التي تتركز في مجملها على مشاريع تنموية جبارة وبنية تحتية تكفل العيش الكريم للمواطن. نعلم علم اليقين أن حجم المسؤولية كبير ولكن ثقتنا بالله ثم بصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وعضده صاحب السمو الملكي تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز. أسال الله أن يعينهما على تحقيق آمال الرعية، إنه القادر على ذلك. فأهلا ومرحبا بكما. * مدير مكتب التربية والتعليم في المحافظة (سابقا) الأستاذ سليمان بن عبدالرحمن الدعيج * في البداية.. نحمد الله أن من على بلادنا الغالية نعمة الأمن والأمان والخير والرخاء إن زيارة سمو أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لمحافظة مرات امتدادا لعمق التواصل والترابط التام بين المسؤول والمواطن وتلمس احتياجات المواطنين والاطلاع على ما وصلت إليه تلك المحافظة من تقدم وازدهار إضافة الى التوجيه والدعم لمختلف القطاعات بما يحقق معه آمال وتطلعات القيادة الرشيدة وأبناء شعبهم. ولاشك أن محافظة مرات تعيش يوما تاريخيا بهذه الزيارة الميمونة والتي تأتي امتدادا لحرص حكومتنا الرشيدة أيدها الله على توفير كل ما من شأنه إسعاد المواطن ورفاهيته. فأهلا بكما يا صاحبي السمو في مدينة مرات التي يبادلكم أهاليها الحب والوفاء والولاء والطاعة لولي الأمر.... أسأل الله عز وجل أن يحفظ لنا قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلمان وسمو النائب الثاني الأمير مقرن وأن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها حفظكم الله يا صاحب السمو وسدد على طريق الخير خطاكم.. * رئيس الإشراف التربوي بمدارس الرياض سابقاً الدكتور عمر بن خالد الدعيج سعادتنا لا حدود لها ابتهاجا بمناسبة زيارة أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز ونائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز لمحافظة مرات ضمن جولتهما التفقدية لمحافظات المنطقة، كما أن زيارة سموهما ما هي إلا امتداد للتواصل والرعاية الكبيرة التي يوليها ولاة الأمر لأبنائهم المواطنين والحرص على تفقد أحوالهم والاستماع إلى مطالبهم واهتماماتهم ومعايشة الواقع والاطلاع عن قرب لكل ما يحقق النفع والفائدة للوطن والمواطن،وهذه الزيارة تجسد قوة ومتانة التلاحم والترابط بين القيادة الرشيدة والمواطنين في هذه البلاد المباركة التي حباها الله نعماً كثيرة شهدها القاصي والداني منذ أن أرسى قواعدها المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله ورعاه- هذا العهد الزاهر الذي نشاهد فيه نهضة تنموية شاملة في كافة المجالات. أرجو من العلي القدير أن يوفقكما لكل ما فيه خير،وأهلا بكم بين أهلكم. الأستاذ عبدالله بن عبدالحكيم الدعيج * القريبون والمتتبعون لخطوات وأسلوب وإدارة سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه يعلمون أنهما خريجان من مدرسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلمان -حفظهما الله- فبالرغم من أن تعليمهما وخبرتهما في المجال العسكري والتي أكسبتهما صفات الصبر والحسم والالتزام إلا أن المتتبع والمراقب ليتساءل عن منهاجية العمل الفريدة لسموهما في إدارة عملهما بإمارة منطقة الرياض. ورغم حداثة التجربة وقصرها إلا أن إرهاصاتها تدل على أن لدى سموهما رصيد كبير في أساليب الإدارة. فمنذ اليوم الأول لمباشرة سم وهما حرصا على استقبال المواطنين ثم بدآ بجولات ميدانية شملت مختلف الدوائر الحكومية وعلى الرغم من اتساع العاصمة الرياض وتزايد مطالبتها واحتياجات سكانها إلا أن سموهما آثرا التسريع بزيارات محافظات منطقة الرياض التي بدأت بمحافظة وادي الدواسر والسليل والأفلاج وحوطة بني تميم والخرج للاطلاع عن قرب على احتياج تلك المناطق والاستماع لمطالب المواطنين والسعي لتحقيقها. ولابد من الإشارة إلى حرص سموهما على استكمال عدد من الملفات المفتوحة منذ تولي سمو الأمير سلمان – حفظه الله – وسمو الأمير سطام - رحمه الله - مهام الإمارة، فبالإضافة إلى الأمور المعتادة اليومية لاستقبال المواطنين ومعالجة قضاياهم استمر العمل منذ اليوم الأ ول بوتيرة مثالية متناسقة وحرص سموه على تتبع المشاريع الهامة كمشروع النقل العام لمدينة الرياض وحل مشكلة المياه والصرف الصحي والسيول واستكمال برنامج الأمير سطام(رحمه الله)لتنمية المحافظات وتأتي زيارة سمو الأمير ونائبه لمحافظة مرات ضمن ذلك التوجه وحرص القيادة الرشيدة على التنمية المتوازنة في جميع محافظات مناطق المملكة،، والملاحظ من ذلك أن سموهما يطبقان الأسلوب الحديث في الإدارة المتمثلة في الاستماع للمواطنين وجمع المعلومات وتحليلها والتحقق منها ومن ثم اتخاذ القرار الصائب. وخلاصة القول إن سموهما تخرجا من مدرسة خادم الحرمين الشريفين ومدرسة سمو ولي عهده الأمين في نهجهما بالحرص على تحقيق احتياجات المواطن حيث تشربا من توجيهاتهما - حفظهما الله - ويعملان بجد ومثابرة على تطبيقها وأسأل الله لهما كل التوفيق والسداد. العقيد علي بن محمد الدعيج * تأتي زيارة صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض -حفظه الله- لمحافظة مرات امتدادا لما عرفه أبناء هذه المحافظة من قيادتهم الحكيمة من اهتمام وتواصل منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- ومروراً بملوك هذه البلاد رحمهم الله، وفي هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله ورعاه-، ومن محب مرات الوفيّ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الذي أولاها اهتمامه الشخصي حتى وصلت إلى هذه المكانة التي نشاهدها عليه الآن. كما أن هذه الزيارة تعتبر حلقة من حلقات البناء المتواصل لهذه الدولة الفتية وتعبيراً صادقاً لما يكّنه صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض حفظه الله من محبة وتقدير لأبنائه وإخوانه أهالي مدينة مرات التي عُرفت برجالها وشبابها الأوفياء نحو قادتهم وبلادهم ومواقفهم المشرفة منذ مراحل التأسيس الأولى لبلادنا الغالية وحتى هذا اليوم وسيظلون بإذن الله على العهد جيلاً إثر جيل وعلى خطى الآباء والأجداد صفاً واحداً خلف قيادتهم. كما أن هذه الزيارة تأتي في إطارها التنموي لتدشين مشاريع الخير والنماء التي شملت أرجاء بلادنا الغالية ومنها هذه المشاريع الخّيرة لمحافظة مرات. نسأل المولى عز وجل أن يبارك هذه الجهود وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والازدهار في ظل قادتها الأشاوس إنه سميع مجيب. * مدير إدارة التخطيط للتدريب في المديرية العامة للدفاع المدني الأستاذ علي بن حمد الدعيج بين سلمان وخالد.. نعم بين زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز عام 1392 ه وزيارة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز لمحافظة مرات سنوات مضت، وتنمية وتطورات في محافظات منطقة الرياض حلت وازدهرت، له وأكبر دليل على حرص حكومتنا الرشيدة على رفاهية شعبها في كافة أنحاء مملكتنا الحبيبة ونحن في محافظة مرات نستبشر خيرا بالزيارة الميمونة لسمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه، ووقوفهم على ما وصلت إليه هذه المحافظة من تطور وتقدم وازدهار، وكذلك مشاركة أهالي المحافظة في تدشين بعض مشاريع التنمية على أرض الواقع، وتلمس احتياج هذه المحافظة والمراكز التابعة لها لدعم عجلة التطور والنماء وتذليل الصعوبات التي تعيق أي تقدم، فالآمال كبيرة والطموحات أكبر، وأنتم يا صاحبي السمو قادران على تحقيق طموحاتهم لتكتمل عقود النماء ويثمر غراس ودعم حكومتنا، أدام المولى علينا نعمة الأمن والأمان في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يحفظ الجميع من كل سوء ومكروه. الأستاذ عبدالمجيد بن حمد الدعيج تكسونا مشاعر البهجة والسرور بمقدم سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه حفظهما الله وصحبهما الكرام.. وتعد هذه الزيارة تاريخية تنموية، فهي ذات أثر تاريخي وتأتي امتدادا للزيارات المتكررة من جلالة الملك المؤسس عبدالعزيز طيب الله ثراه وأنجاله لمدينة مرات منذ الستينات الهجرية وإقامته عدة أيام في القصر الملكي بجوار جبل كميت الشهير.. ولكن الفارق بينهما هو اﻷثر التنموي والمؤثر مستقبلا بمواصلة وتحقيق تطلعات أبناء وأهالي مرات لاستكمال مشاريع النماء والتطوير في كل المجالات.. راجيا الله لسموهما ان يعينهما على حمل اﻷمانة وأن يوفقهما لما فيه الخير والصلاح وأن يحفظ الله الوطن وقادته. الأستاذ عبدالله بن إبراهيم الدعيج على قدر أهل العزم تأتي العزائم عزم تؤازره الرغبة الملحة لبلوغ المرام الذي لا حدود له، صولات وجولات، زيارة هنا وتفقد هناك، يدا بيد بين أمير الرياض ونائبه، لإتمام مسير من سبقهم لتحمل المسؤولية من بعدهم، لن يكون تحقق الرفاه للمواطن إلا بالوقوف مباشرة على كل صغيرة وكبيرة فليس من رأى كمن سمع، فهذا المنهج الذي اختطه صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض منذ تعيينه - أعانه الله - على إمارة منطقة الرياض بوجود ساعده الأيمن صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، وما زيارتهما لمحافظة مرات إلا تطبيق لهذا النهج القويم الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين أدامه الله رعاية خاصة في الوقوف المباشر وتلمس حاجات المواطن وما يرقى لرفاهيته أينما حل، وقد حل الكريم على كرام يكنون لحكومتهم كل حب وولاء ووفاء، فأهلا وسهلا بسمو أمير الرياض وصحبه الأكارم. الأستاذ محمد بن دعيج الدعيج اكتست محافظة مرات ثوب الفخر والاعتزاز بمقدم سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه وهما يقفان سوية على احتياجات المحافظة ومطالب أهلها،وزيارتهما تحمل في طياتها بشرى الخيروالعطاء المتدفق، فقد عودتنا القيادة الرشيدة على دعم كافة احتياجات المناطق والمحافظات وتحقيق كل ما يسعد المواطنين. الذين يطمحون للمزيد من المشاريع الخدمية والتنموية والتعليمية في المحافظة التي تخدم أبناء محافظتنا والمراكز التابعة لها، مما سيكون له الأثر في محاولة سد حاجات أبناء المحافظة، فمرحبا بسمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه في هذه الزيارة، متمنيا لهما التوفيق في خدمة هذا الوطن الغالي العزيز، سائلًا الله عزوجل أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد وزير الدفاع نائب رئيس مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الامير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء. الشيخ محمد بن دعيج الدعيج الشيخ عبدالعزيز بن علي الدعيج سليمان بن عبدالرحمن الدعيج الدكتور عمر بن خالد الدعيج عبدالله بن عبدالحكيم الدعيج العقيد علي بن محمد الدعيج علي بن حمد الدعيج عبدالمجيد بن حمد الدعيج عبدالله بن ابراهيم الدعيج محمد بن دعيج الدعيج