مضت فترة زمنية طويلة وهذان العدادان الكهربائيان المكشوف والخطر المتجاوران بطريق علي بن أبي طالب رضي الله عنه (قرب مدينة الملك عبدالله الرياضية) ببريدة بهذا الوضع دون حراك من الجهات المعنية رغم خطورتهما الحالية والمحتملة على سالكي الطريق ووقوعهما بموقع عام ومكشوف يشاهد الجميع. والسؤال: أين الرقابة الميدانية الوقائية لشركة الكهرباء وفرق السلامة بإدارة الدفاع المدني ببريدة وأمانة منطقة القصيم المستفيدة من أحد العدادين، لكن يبدو ان المعالجة ستكون بعد ضحية جديد لهذه الخطورة؟!.