سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الأمانة العامة تعلن عن أسماء المرشحين للفوز بفئات الدورة الحادية عشرة لجائزة الصحافة العربية الإعلان النهائي عن أسماء الفائزين مساء يوم التاسع من مايو المقبل
كشف نادي دبي للصحافة الذي يمثل الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية عن أسماء المرشحين الثلاثة الأوائل عن فئات الجائزة في دورتها الحادية عشرة؛ على أن يتم إعلان أسماء الفائزين خلال حفل توزيع الجوائز بحضور راعي الجائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في9 مايو 2012 في فندق جراند حياة دبي، وبعد انتهاء فعاليات الدورة الحادية عشرة لمنتدى الإعلام العربي. واعتبرت منى بوسمرة نائب مدير الجائزة أن كافة الأعمال المرشحة تعد بمثابة أنها فائزة، كونها لا يفصلها عن الفوز سوى فوارق ضئيلة خصوصاً أن هذه الأعمال شقت طريقها من بين مئات الأعمال لتحتل صدارة فئاتها. وتوجهت بالتهنئة للمرشحين وبرسالة شكر إلى أعضاء لجان التحكيم البالغ عددهم 60 محكماً من خيرة الإعلاميين والأكاديميين ومن المشهود لهم بالسمعة الحسنة، ممن ساهموا في تطوير الجائزة بملاحظاتهم ومقترحاتهم. بوسمرة: «تقارب كبير بين 36 عملاً مرشحاً من مختلف أرجاء الوطن العربي» وشملت الترشيحات عن فئة جائزة الصحافة العربية للشباب كل من شيماء عادل من صحيفة المصري اليوم، وسعيد خطيبي من "مجلة الدوحة" القطرية وحسام السراي من صحيفة الأخبار اللبنانية ومحمد محلا من "مجلة أوال " المغربية، وسيد إسماعيل من صحيفة فلسطين، وأحمد جوامعي من صحيفة البلاد الجزائرية. شعار جائزة الصحافة العربية بينما شملت الترشيحات في فئة الصحافة الاستقصائية مغامرة صحافية مثيرة مع إحدى عصابات النصب على الإنترنت عمل قدمه أحمد عامر عبدالله من صحيفة الأهرام المصرية وعمل آخر بعنوان: "المرأة اليمنية من طغيان الدولة كمرشحة للبرلمان والطغيان العائلي كوراثة" قدمه ربيع شاكر المهدي من موقع شهارة نت باليمن، وعمل بعنوان : " ملابس مسرطنة في أسواق مصر" وهو عمل مشترك قدمه كل من علي زلط ومحمد الخولي من صحيفة المصري اليوم. وفي فئة الحوار الصحفي شملت الترشيحات موضوعاً بعنوان "حوار مع الصادق المهدي "رؤية تحليلية لعلاقة تطبيق الشريعة بالانفصال" قدمه وليد الطيب من أون إسلام نت المصري، و حوار آخر مع الدكتور محمود شريف بسيوني أستاذ القانون الجنائي قدمته رانيا بدوي من صحيفة المصري اليوم. وسلسلة حوارات بعنوان: "القصة الكاملة لنهاية معمر القذافي" قدمها حسين بن ربيع من صحيفة الشروق الجزائرية. وعن فئة الصحافة التخصصية شملت الترشيحات" سلسلة صحفية شبه وثائقية تناولت عالم الغوص واللؤلؤ بين الماضي والحاضر" قدمها عبدالله عبدالرحمن من مجلة الظفرة الإماراتية، وموضوعاً بعنوان " كيف صنعت الإنترنت ثورة 25 يناير"؟ قدمه جمال غيطاس من مجلة لغة العصر الصادرة عن مؤسسة الأهرام المصرية. وموضوعاً بعنوان" الإيدز في الإمارات لم يعد قاتلاً" قدمه أحمد هاشم عاشور من صحيفة الإمارات اليوم . وعن فئة الصحافة الثقافية شملت الترشيحات موضوعاً بعنوان" خيري شلبي.. أيام لن تعود" قدمه هشام أصلان من صحيفة الشروق المصرية، وموضوعاً بعنوان" الجرافيتي - يحيا الفن الزائل" قدمه أحمد ناجي أحمد من صحيفة أخبار الأدب المصرية، وموضوعاً بعنوان "مقاربات نظرية في مفهوم الفضاء المكاني في النص الروائي" قدمه محمد عبدالرحمن يونس من مجلة الثقافية الصادرة في لندن. أما عن فئة الصحافة الاقتصادية شملت الترشيحات "حملة عن البطاقات الائتمانية في الإمارات" قدمها حسام عبدالنبي من صحيفة الإمارات اليوم، وموضوعاً بعنوان" صعيد ما بعد الثورة" وهو عمل مشترك قدمه كل من مي قابيل ومحمد جاد من صحيفة الشروق المصرية، وموضوعاً بعنوان" الإمارات تستثمر في الشمس بديلاً عن كهرباء النفط" قدمه عمر خليل عزبي من صحيفة الإمارات اليوم. وعن فئة الصحافة السياسية شملت الترشيحات موضوعاً بعنوان "مدارس المخيمات في الصومال.. كثير من الفقر قليل من العلم" قدمه أحمد عبدالحافظ من صحيفة الشروق المصرية، وموضوعاً بعنوان" الربيع العربي وأشكال العلاقة بين الدين والدولة" قدمه صلاح سالم من صحيفة الأهرام المصرية، وعملا بعنوان "دولة فتح الله العابرة للقارات تجربة فريدة بين الحركات الإسلامية" قدمه أحمد ذيبان من صحيفة الرأي الأردنية. وفي فئة الصحافة الرياضية شملت الترشيحات موضوعاً بعنوان: "العرب يحكمون أوروبا من ملاعب كرة القدم" قدمه خالد توحيد من مجلة الأهرام الرياضي المصرية، وموضوعا بعنوان " ملف لعبة الملايين" قدمه علي شدهان من صحيفة البيان الإماراتية، وموضوعا بعنوان "المعاقون... ماذا يريدون" عمل مشترك قدمه كل من نبيل فكري ومصطفى الديب من صحيفة الاتحاد الإماراتية. وعن فئة أفضل صورة صحافية ترشحت أعمال المصور الفلسطيني وسام نصار المنشورة في وكالة الأنباء الصينية (شنخوا) وعدد من الصحف العربية، والفلسطيني خليل أبو حمرة من وكالة أنباء الأسوشيتد برس، وأحمد المصري من صحيفة المصري اليوم. وعن فئة الرسم الكاريكاتيري ترشحت للجائزة أعمال الرسام ياسر الأحمد من صحيفة سيريا نيوز السورية وماهر رشوان من صحيفة الجريدة الكويتية، وشريف عرفة من صحيفة الاتحاد الإماراتية. يذكر أن جائزة الصحافة العربية تهدف إلى تعزيز الدور البناء الذي تلعبه الصحافة في خدمة قضايا المجتمع وتقديراً لإسهامات الصحافيين وللمسؤولية الكبرى الملقاة على كاهلهم. علماً بأن الأمانة العامة استلمت 4000 آلاف عمل من 19 دولة عربية و10 دول أجنبية من مختلف الصحف اليومية والأسبوعية والمجلات الدورية المطبوعة والإلكترونية، مع ترشح الشباب بصدارة المشاركات والترشح لمعظم فئات الجائزة مع نسبة مشاركة نسائية مميزة بلغت 38% من إجمالي الأعمال.