تسبب سوء التنفيذ لطريق لمدخل مدينة الرويضة من الناحية الشمالية والذي يربط طريق الرياض – الطائف السريع مع طريق الحجاز القديم والى منطقة القصيم في وقوع العديد من الحوادث المرورية المروعة والتي تسبب فيها ضعف الرقابة البلدية على تنفيذ الطريق مما حول جزيرته الى بحيرة تجتمع فيها مياه الأمطار مما زاد من المخاطر المرورية وكشف الإهمال مما حدا بالبلدية وبعد أن استلمت المشروع من المقاول الى المشاركة بمعداتها لإعادة ترميم المدخل من جديد وفي غضون أشهر قصيرة من استلامه بعد أن فضحت الأمطار السابقة المأساة. وطالب أهالي الرويضة بوضع لوحات تحذيرية وعلى مسافات للحد من الحوادث المرورية على هذا الطريق الحيوي الذي يمر بمدينة عروى – الشعراء – الدوادمي ويشهد حركة مرورية كبيرة. كما طالب أهالي الرويضة بالإسراع في تنفيذ المشاريع المتعثرة ومنها نافورة البلدية وخريطة المملكة على جبل زعابة وكلمة الشهادتين على جبل الأسيود والتي عملت من عقود الأفراح مما جعل كلمة لاإله إلا الله محمدا رسول الله تخرج في كثير من الأحيان من دون اكتمال إنارتها مما يشوه لفظ الجلالة وذلك لإستخدام لمبات عقود الأفراح التي لاتتحمل الحرارة وكثيرا ما تنطفئ أجزاء من هذه العقود وكان على البلدية وضع إنارة مدروسة وتتحمل جميع الظروف المناخية حتى لاتتعرض كلمة الشهادتين للتشويه كما حصل ولعدة مرات.