إن الجميع في هذا الوطن الغالي يعيشون فرحة غامرة بشفاء خادم الحرمين الشريفين وخروجه من المستشفى وهو ينعم بصحة وعافية وعودته لنا من أسعد الأيام لأبناء المملكة عموما صغيرهم وكبيرهم وهم يدينون بالفضل لله ثم لهذا الحاكم الفذ الذي ضحى بكل شيء من أجل أن ينعم المواطنون بعيش ورغد وأمن وأمان، ووقف حفظه الله مع بلاده في وجه العدوان، وساعد المحتاجين من الدول الإسلامية والصديقة، وجعل للمملكة مركزا مرموقا بين الدول العالمية فهنيئا للوطن ومواطنيه بهذا الملك العظيم.