إن فيض المشاعر والأحاسيس التي شاهدناها بالأمس من الشعب السعودي النبيل تجاه مليكهم وقائدهم الفذ العظيم ليس بالغريب أبدا على أبناء هذا الوطن الذين وجدوا من قائدهم ومليكهم كل الوفاء والإخلاص والمحبة، طيلة السنوات الماضية فكانت هذه المشاعر الجياشة خير شاهد على مدى قوة وصلابة الملحمة الوطنية العظيمة بين القيادة والشعب التي لم تكن لو لا صدق المحبة وإخلاص النية، فاللهم لك الحمد والمنة على هذه النعمة وعلى ما أنعمت به علينا بعودة مليكنا إلينا سليما معافى. * رجل أعمال