-قال انه لم يصحُ إلا على التصفيق في حضرة لاعب فريقه المفضل وليته لم يصحُ خصوصا انه أصبح "نشازا" في الحفل ولولا وجود المذيع المتمكن الذي "حمده" الكثير على رزانته لفشل التقديم بوجوده وحضرة صديقه! -جميع تبريراته لم تكن مقنعة، فهو ارتكب خطأ كبيرا وتحيزا فاضحا، قبل أن يعلن بطريقة غير مباشرة أن الإعاقة لم تكن ركلة جزاء! -هناك من يظن ان كتابة المقال وإيصال الفكرة أشبه بوضع "المكياج" وإبراز صوره في المجلات الفنية، لذلك تأتي محاولاته حتى وان منح الضوء الأخضر أشبه بالمحاولات التهديفية لبعض المهاجمين الفاشلين! - قزم نفسه عندما قال انه لم يشعر بمن حوله وهو يرى اللاعب السابق يقف بجانبه ويتذكر تاريخه الذهبي، ويبدو أن النوم الذي قال عنه أثناء الحفل أنساه قرارات الشطب ضد صديقه! -لازالت خربشات (عريف الأمسيات) مستمرة للفت الانظار من خلال الإساءة للكبار والتحرش بهم! -لم يتغير في زاوية الكاتب إلا شكل الصورة إما المضمون فهو مجرد استطراد لايسمن ولا يغني أحدهم علق قائلا نعرف أن كان المقال مسروقا ام لا من خلال البداية؟ -أخيرا اكتشفوا انه لايعدو كونه "طالبا" للشهرة وان مقالاته مجرد كلام إنشائي ليضيف للقارئ شيئا! -في الليل يكتب في منتدى ناديه بأكثر من معرف وفي النهار يرتدي ثوب الصحفي المحايد على الرغم من انه أشبه بالخاتم في أيدي الشرفيين الطفارى الذين يحركونه يمنة ويسره! -الإداري الذي كانوا يتوسمون فيه الثقة هو من سرب للصحفيين المقربين إليه نبأ التهمة ضد اللاعب العربي فور إبلاغه بنتيجة الفحص ومع هذا وجهت الاتهامات لأطراف كانت اشد حرصا على أن يبقى كل شيء سرياً! -المعلومات التي جمعها اللاعب كانت وراء اعتذاره ولم يكن لزوجته أي علاقة فقط وضع اسمها لتبرير الاعتذار! -الجماهير أصبحت مستاءة من خبر الابتعاد ثم التراجع، ثم إعلان الرحيل مرة أخرى على الرغم من أن الدخول في مرحلة تتطلب الاستقرار وليس عدم الثبات على رأي معين! -هاجموا الشرفي على الرغم من انه ينتمي الى ناديهم وكثيرا ما يقدم له الدعم ولكن الانصياع لبعض التعليمات والخوف من أن يستولي على الأضواء جعلهم يكيلون له الاتهامات! - طريقة استقالة رئيس ذلك النادي لاتختلف عن استقالة رئيس النادي المنافس فكلاهما لايخرجان عن المناورات واذا شعروا بأحد المتقدمين يقترب من الجلوس على الكرسي اعلنا التراجع وحاولوا ممارسة التكتل ضده! - لا يتوانى في الإشادة ببعض البرامج الرياضية على الرغم من إساءتها المتكررة لرياضة الوطن ويبدو ان الميول التي تربطه بالمعد والرغبة بالمداخلات جعلتاه يتكفل بالدفاع من باب المجاملة وعكس التيار! - بعد الرفض في دفع المبلغ المترتب عليه، خرج عبر الفضاء وقلل من قيمة المجتمعين الذين قال إنهم لا يملكون الصفة الرسمية في بعض المناصب! - على الرغم من تعصبه ألا ان علاقته بالشرفي تجعله يتحاشى الحديث عن النادي المنافس ويميل الى الاشادة في القائمين عليه، والاكتفاء ببث سمومه وبعيدا عن مناطق الحماء! - (ابو رياح) أصيب بالصدمة وهو يشاهد التعاقد مع بعض الصفقات المضروبة واعتذار البعض الآخر ومما زاد الحرج لديه انه يريد ان ينتقد ولكن!! - قريبا ستبدأ المعسكرات الخارجية والمحظوظ من ستشمله حملة (خلك معنا)، لذلك بدأ البعض في «التلميع» تحسبا للهروب عن موجة الحر المنتظرة! - يحاول «المتقاعد» الذي أعيته الزوايا اللاذعة وأثرت على تفكيره ارتداء ثوب الناقد والموجه ونسى انه قدم مقترحا بتغيير شعار الجهة التي يعمل بها الى لون شعار فريقه المفضل! (صياد)