العثيمين والناصر والقاضي في سوق عكاظ ثقافة اليوم } يشارك كل من الأدباء الدكتور عبدالله العثيمين، والأستاذ عبدالله الناصر، والأستاذ حمد القاضي، في حضور افتتاح سوق عكاظ بالطائف، والمشاركة في فعالياته الثقافية. السوق سيفتتحه سمو الأمير خالد الفيصل مساء الثلاثاء القادم. "اغتصاب" رواية جديدة للمغلوث ثقافة اليوم - محمد المرزوقي: } صدر مؤخراً للزميل الإعلامي أحمد بن عبدالله المغلوث عن دار شمس للنشر والتوزيع روايته الجديدة (اغتصاب) وجاءت في (225) صفحة، بعد أن صدر للمغلوث (أرض النفط) و(العازفة الضريرة) إلى جانب ما صدر لأحمد عن الفن التشكيلي، والكاريكاتير السعودي المعاصر. تبدأ الرواية من ذلك المجلس الذي اجتمع فيه مرتادوه وهم يستمعون إلى إذاعة (ماركوني) وكأنه يوصيهم بالاستماع إلى برنامجه (جماعة)، إلا أن هذا مما تحقق لإذاعته تلقائياً عندما يتجاذب سمار المجلس أخبار الأثير الذي يحيلونه بينهم إلى حوار، نسج منه المغلوث بديات نسيج البناء لروايته (اغتصاب) التي سرد فيها الكثير من تفاصيل المكان، وألوان الحياة الاجتماعية الممتزجة فيها حياة الصراعين الصراع الاجتماعي، والانطلاق الدورة الثالثة عشرة لجائزة الشارقة للإبداع العربي ثقافة اليوم – محمد المرزوقي } أعلنت دائرة الثقافة والإعلام بحكومة الشارقة عن انطلاق الدورة الثالثة عشرة لجائزة الشارقة للإبداع العربي – الإصدار الأول 2009/2010م، والتي تخص المخطوطات المعدة للإصدار الأول للكاتب أو الكاتبة، ولم يسبق نشرها في كتاب، وذلك في المجالات التالية: القصة القصيرة ( مجموعة قصصية لا تقل عن 12 قصة) الشعر الفصيح ( لا يقل عن 15 قصيدة، الرواية، المسرحية، أدب الأطفال وقد خصصت في هذه الدورة للمسرح، النقد وخصص هذا العام في دراسة المعايير الجمالية والمغامرة النصية ( القصة القصيرة نموذجا). وتأتي هذه الجائزة دعماً للموهوبين من الكتاب والكاتبات من دولة الإمارت العربية الشقيقة ومختلف الدول العربية على حد سواء، وتستهدف المسابقة من خلال فروعها الشباب من أصحاب الإصدار الأول، وفقاً للشروط الخاصة بالمسابقة، وتخضع جميع نصوص المشاركين في المسابقة بعد استيفاء شروطها إلى آلية تحكيم من قبل لجان مختصة في كل حقل من حقول المسابقة، وسيحصل الفائز الأول على جائزة تبلغ ستة آلاف دولار، وأربعة آلاف دور للفائز بالمركز الثاني، أما جائزة المركز الثالث فتبلغ ثلاثة آلاف دولار. صراع الداخلي كمونولوج اشتغل على صناعته المغلوث حتى من خلال تلك النظرات التي تخترق الأجساد، فاستطاع أن يبني من فكرته رواية ظلت مطردة الدراما متماسكة المعمار.