الأطفال زينة الحياة الدنيا وقد اضافت العيدية التي يحرص عليها الأطفال لوناً جمالياً كبيراً يحمل معه الفرحة والبسمة والعيدية من أهم مظاهر العيد وتضفي العيدية على اجواء العيد جمالاً وروعة الصورة تكمن في روح المحبة والإلفة والتواصل الذي يشبعه أطفال الحي في حيهم وفي البيوت وفي اجتماعهم والفتهم بعضهم مع بعض وتوادهم مما يعطي الانطباع لمدى ما يعيشه المجتمع ككل من تواد وتراحم وتحاب وتعارف.