انتهى الفنان أيمن زبيب من تصوير كليب جديد لأغنيته "هلاّ يُمىّ وهلا يوم" والتي قال عنها: "الأغنية شعبية وقد نجحت بشكل كبير، كان يلزمها صدمة ايجابية ستتجسد بالطبع من خلال تصويرها" يتضح من كلمات أيمن عن الكليب غرابة الفكرة التي قدمتها المخرجة رندلي قديح حيث يظهر أيمن بدورين لأخوين توأمين يفضل الأول الحياة العادية البعيدة عن المسرح والغناء فيما يقابله الآخر بعشقه للمسرح والغناء لكنه في النهاية يعود هارباً من الحياة الفنية الصاخبة إلى الحياة العادية مع حبيبته. عن صعوبة تصوير دورين مختلفين يقول أيمن: "كنت خائفاً من القصة كثيراً وخفت مواجهة نفسي بصورة متوازية لكنني ارتحت عندما دخلت اللعبة وبداية التصوير كانت مريحة والتعب يذهب لا بل الخوف عندما تشاهد أول صورة أمامك وتكون مختلفة تماماً عن كل ما هو تقليدي، أمنيتي أن يلقى الكليب الصدى المناسب عند الجمهور". الكليب الذي استغرق تصويره يومين أخذت مشاهده في لبنان في منطقة تل الأخضر وبعض شوارع بيروت. كما شاركت فرقة الدبكة لسامي خوري في إنجاز بعض اللوحات الفلكلورية اللبنانية.