وأدتك يا لضعف احتمالي.. ولكن برغم علي وأدتك وسدتك الترب أهديتك النعش حملتك قسرا إلي الرمس أحرقت كل الذي كان بالأمس ڤڤڤ ما كان؟؟؟ لا شيء كان كأن لم يكن بيننا عنفوان من الحب مات التصافي وحان العزاء ڤڤڤ نصبت له خيمة من عناء طاف حول متاهتها ألف دجل كلهم يحرقون ويبقى رفات من الناس يلهون بالمومياء ڤڤڤ وأدتك في قمة الارتعاش جعلتك تحت الصخور تدوس البهائم فوق ثراك الطهور وأدتك بعد مسافة حزن حملتك كالنتن الموبق إلى حيث يفنيك طعم السكون وأدتك بعد ان ارتخت الملهيات قهرت المسافة أحرقت سم التردد أهديتك النغم القاتل سقيتك سما زعافا نحرتك بالموت أهديتك الترب وعدت كأن لم يكن بيننا.. أقهقه وسط الجموع أقهقه حتى الدموع ومن بعد طافت علي الوساوس طاف التندم لكنني رغم كل التندم كل الملام كتبت قراري الشجاع وأمضيت.. أحرقت زيف الخداع وأهديت شمس الحقيقة ألف قناع وأدت الضياع وأدت الضياع (عزاء) أوردتك الذل والنار دهرا وأدتك صبراً وعدتك زيفاً كذوباً وعمراً خلوباً وأدتك باسم الاله على سنة الله قهراً تطهرت نفسي من الذل ص د ا ق ة زيف وما أثمرت فيك براً سوى قهقهات من الريب تشتار عسراً ڤڤڤ تطهرت نفسي لانك اسمى واصفى وانقى تطهرت.. طوبى وما شئت لكن ربك شاء بان ترتوي فيك روح الحياة الصبوح وما مسها نصب من بغاء الملام ڤڤڤ تطهرت في الأرض منأى.. تطهرت.. ما شئت لكن افقك أمسك ضوء المسافة بين يديك وعمراً من التبر عمراً من الطهر شاء