سلامي على دار الشيم والكرم والنور ديار بها افخر كل ما حل طاريها غلاها سكن شعب ٍ لها هم دروع وسور تحت حكم قايدها المفدى وحاميها مليك ٍ حكيم وعادل وقايدٍ منصور بلاده بعهده ما ظهر من يضاهيها يمينه محمد طلته زالت الديجور برؤية بلد لا جيال واجيال نحكيها يغني حجازه يوم عيده على المجرور ونجده بعرضات المرودن تجاريها كسى اللون الاخضر وجهها الباسم المسرور وحتى الجبل هنّا بالاحضان واديها