ماجد عبدالله.. في الملاعب هو هداف من الطراز الموهوب، ومحبوب من الطراز والأول وهادئ من الطراز الصامت، ماجد يقدم رسائل مليئة بالجمال والتواضع والعطاء حتى وهو بعيد عن الساحة الرياضية - أقصد الملاعب -، وحاليا يرأس جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية؛ لمساندة اللاعبين القدامى خاصة والرياضين عامة. من خلال هذه الجمعية ربط الماضي بالحاضر وزرع الأفراح لبعض اللاعبين القدامى الذين لعبوا في العصر الذهبي في ساحات التنافس الرياضي في وطننا الغالي. خاصة لمن يمر بظروف عصيبة وصعبة، أو من هم أيتام اللاعبين، هو من ضيع بالأهداف عمره، وحاليا يسجل أهدافا نبيلة يصفق لها الجميع ويدعو له الكثير من الوسط الرياضي والاجتماعي، وشكرا لمن يساهم ويدعم فعاليات الجميعة الخاصة من رجال أعمال وخيرين في بلادنا المعطاءة، ماجد شد الوثاق مع العمل الإنساني، وعبر اسمه وشهرته أنار حزمة من الضوء والأمل. شكرا ماجد.. وشكرا لمن ساهم ويساهم في إنجاح عمل وإكمال البرامج الخيرية، ماجد الإنسان شكرا سعادة تلامس قلبك ونجاحا ينور طريقك وأدبا يزين حياتك.. ولجميع الرياضيين لهم كل الحب والتقدير.