خدمة «اشتر الآن وادفع لاحقاً» من سبوتي (Spotii) تتيح للمستهلكين إمكانية الشراء في أكثر من 600 متجر في المنطقة بأقساط بدون تكلفة إضافية أو رسوم خفية الشراكة تمكّن سبوتي (Spotii) من توسيع شبكتها لتشمل شبكة ماستركارد التجارية الواسعة، بما يوفر للمستهلكين أداة سهلة الاستخدام ومناسبة لإعداد ميزانيتهم أعلنت شركتا سبوتي (Spotii) وماستركارد عن دخولهما في شراكة لتوفير خطة الدفع «اشتر الآن وادفع لاحقاً» في المنطقة، وسط استمرار نمو سوق «اشتر الآن وادفع لاحقاً» ليبلغ 1.5 تريليون دولار في جميع أنحاء العالم . وستتيح الشراكة لملايين المستهلكين الحصول على خيارات سداد مرنة للأقساط دون الحاجة لتحمّل أي تكلفة إضافية أو رسوم خفية. وتهدف الشراكة إلى دعم منظومة التجارة الإلكترونية في المنطقة عبر توفير منتج يساعد التجار على بناء قاعدة واسعة من العملاء، ويلبي احتياجات المستهلكين ويزودهم بأداة خاصة بالميزانية تسمح لهم بإدارة نفقاتهم على مدى فترة زمنية محددة، بينما يستفيد التجار من زيادة في مبيعاتهم. ومن خلال هذه الشراكة، ستمتد خدمات سبوتي (Spotii) لتشمل شبكة ماستركارد التجارية الواسعة، وتقدم العديد من منتجات الدفع الرقمية الجديدة والمبتكرة. ويمكن للمستهلكين الاشتراك ليصبحوا جزءاً من منصة سبوتي (Spotii) المبتكرة وسهلة الاستخدام، للاستفادة من خدمة الدفع بالتقسيط عند التسوق في أكثر من 600 متجر في قطاعي الجمال والأزياء في دول مجلس التعاون الخليجي. وقال جهاد خليل، مدير منطقة السعودية والبحرين والمشرق العربي في شركة ماستركارد: "نحن ملتزمون بمواصلة العمل مع شركائنا لتلبية احتياجات المستهلكين، وتأتي شراكتنا مع سبوتي (Spotii) في إطار هذا الالتزام، حيث ستساهم في تعزيز نموذج «اشتر الآن وادفع لاحقاً» في المنطقة مما يمكّن الشركات من تطوير خدماتها الرقمية بشكل أكبر، ويزود المستهلكين بحلول دفع مريحة ومرنة. وتوفر منصة سبوتي (Spotii) خدمات عالية الجودة للعملاء، حيث يشكل تقديمها بدون أي تكلفة إضافية ميزة رائعة تعود بالنفع على ملايين المتسوقين". بدوره، قال زياد أحمد، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للعمليات في سبوتي (Spotii): "تتمثل مهمة سبوتي (Spotii) في تعزيز قدرة العملاء وتمكينهم من الاستمتاع بتجربة التسوق الخاصة بهم دون القلق بشأن التكاليف الباهظة والرسوم الخفية. وفي الوقت نفسه، تدعم منصتنا معاملات الشراء للعملاء وتساهم في تنمية الإيرادات لأصحاب الأعمال لتكون بذلك مكسباً للطرفين. ومع سعي جيل الشباب اليوم للحصول على المزيد من حلول الدفع المريحة والمرنة، فإننا نتطلع بشغف للعمل مع شريك يشاركنا نفس القيم والالتزام بتلبية احتياجات الجيل الجديد من المتسوقين. وبفضل حلولنا الرائدة المتاحة في أسواق الإمارات والسعودية، فإننا نتوسع بسرعة الآن في جميع أسواق دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى. وستسمح شبكة ماستركارد وخبراتها في تعزيز ازدهار مجتمعاتنا من خلال التركيز على الناس وكسب ثقتهم".